الصفحه ١٤٠ :
بذلك وسكنت ،
وخرجت في العام المقبل ، خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى مكة في ذي القعدة سنة سبع
الصفحه ٢٧٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة المجادلة
وهي مدنية بإجماع
، إلا أن النقاش حكى أن قوله تعالى (ما
الصفحه ٢٦٥ : » بتخفيف الصاد على معنى : إن الذين صدقوا رسول الله فيما بلغ عن الله
وآمنوا به ، ويؤيد هذه القراءة أنها أكثر
الصفحه ٥٣٦ : مسعود والربيع بن خيثم : «قل هو الله أحد الواحد الصمد» ، وروى أبي بن كعب أن
المشركين سألوا رسول الله
الصفحه ٣٤٦ : : (بِنِعْمَةِ رَبِّكَ) اعتراض ، كما يقول الإنسان : أنت بحمد الله فاضل.
وسبب هذه الآية ، أن قريشا رمت رسول
الله
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوسلم ، وقد روي حديث عن جابر بن عبد الله أنه قال : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قرأ : (فَإِنَّا
الصفحه ٣ : ) [فصلت : ١٣] فأرعد
الشيخ وقفّ شعره وأمسك على فم رسول الله صلىاللهعليهوسلم بيده وناشده بالرحم أن يمسك
الصفحه ٥٣٩ : أمهاتها ، فكان إذا حل جرى ذلك الفصيل إلى أمه في الحين فرضع
أعاذنا الله من شر السحر والسحرة بقدرته ، وقرأ
الصفحه ٤٣٦ : إذ أقبل عبد الله بن أم
مكتوم القرشي الفهري من بني عامر بن لؤي وهو رجل أعمى يقوده رجل آخر فأومأ رسول
الصفحه ٣٠٣ : وَرَسُولِهِ
وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٢٥٨ : وجعلت له رتبتهم ، فإذا تقرر في هؤلاء
أن الرسول يدعو وأنهم ممن أخذ الله ميثاقهم فكيف يمتنعون من الإيمان
الصفحه ١٣٠ : بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (١١)
بَلْ
ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ
الصفحه ١٤٤ : وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ (٢)
إِنَّ
الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٩١ : قنو معلق لأبي الدحداح في الجنة» ، وفي البخاري أن هذا اللفظ كان
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقوله في
الصفحه ١٣١ : روي بغزو خيبر ووعده بفتحها
، وأعلمه أن المخلفين إذا رأوا مسير رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى يهود