الصفحه ٢١٠ : عزوجل : (وَلا تَبْكُونَ) حض على البكاء عند سماع القرآن. وروى سعد بن أبي وقاص أن
رسول الله
الصفحه ٦٩ :
مضين ، الدخان واللزام والبطشة والقمر والروم وذكر الطبري حديثا عن حذيفة أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠١ : إلى ربنا حتى نفنى فيه ، ففرض الله الجهاد وأعلمهم
بفضله لديه وأنه يحب المقاتلين في سبيله كالبنيان
الصفحه ٤٣٨ : الشام ، فبعث
عتبة إلى النبيصلىاللهعليهوسلم وقال : إني كافر برب النجم إذا هوى ، فيروى أن رسول الله
الصفحه ٤٥٢ : ،
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن الرجل إذا أذنب صارت نقطة سوداء على قلبه ثم
كذلك حتى يتغطى
الصفحه ١٢٤ : . وقال عبد
الرحمن بن جبير وشريح بن عبيد : الخطاب لمن حضر المدينة. والقوم الغير : فارس.
وروى أبو هريرة أن
الصفحه ١٣ :
قوله عزوجل : (لا تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ).
حكاية لما فعله
بعض قريش كأبي جهل ، وذلك أن رسول
الصفحه ٢١١ : ضعيف الأمة على خلافه ، وذلك أن قريشا سألت رسول
الله آية فقيل مجملة ، وهذا قول الجمهور ، وقيل بل عاينوا
الصفحه ١٧٧ :
الخيرات متممة عن
الأصمعي ، وروي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «قاتل الله قوما أقسم لهم
الصفحه ٣٦٣ : وإبلاغها ، وروي أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال لما نزلت هذه الآية : «اجعلوها في ركوعكم» واستحب
التزام
الصفحه ١٤٦ : فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ (٦) وَاعْلَمُوا أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي
الصفحه ١٤٨ :
منهم مع عبد الله بن أبي ابن سلول حين مر به رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو متوجه إلى زيارة سعد بن
الصفحه ١٤٧ : وارتدوا ، فغضب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهم بغزوهم ، ونظر في ذلك ، وبعث خالد بن الوليد إليهم ،
فورده
الصفحه ٣١٣ : أبي ابن سلول ، أنه خرج مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزوة بني المصطلق ، فبلغ الناس إلى ماء سبق
الصفحه ٢٧٣ :
إلى قومه فقال :
إني وجدت عندكم الشدة والغلظة ، ووجدت عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم الرخصة