الصفحه ٢٧٤ : لكم لتنتهوا عن الظهار ،
والتتابع في الشهرين صيامهما ولا بين أيامهما ، وجائز أن يصومهما الرجل بالعدد
الصفحه ٢٨٤ : المنعة والعدد والتحصن
ظنوا هم أن لن يقدر عليهم وقوله تعالى : (مِنَ اللهِ) يريد : من جند الله حزب الله
الصفحه ٣٢٨ :
على أنها سبع
أرضين ، وهو ظاهر هذه الآية ، وأن المماثلة إنما هي في العدد ، ويستدل بقول رسول
الصفحه ٣٥٨ : ، ومنه اهتزت
وربت. ثم عدد تعالى على الناس نعمته في قوله : (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ) الآية ، والمراد
الصفحه ٣٦٢ : إيمانهم البتة ، ويحتمل أن
تكون مصدرية ويتصف بالقلة ، إما الإيمان وإما العدد الذي يؤمنون ، فعلى اتصاف
الصفحه ٣٩٤ : ، وقيل : عشرة آلاف دينار ، فهذا
مد في العدد ، وقال النعمان بن بشير هي الأرض لأنها مدت ، وقال عمر بن
الصفحه ٤١٥ : على الكفار ، فهو كليل نائم ، ثم
عدد النعمة على عباده في خلقهم وإيجادهم وإتقان بنيتهم وشدّ خلقتهم
الصفحه ٤٧٧ : : (الشَّفْعِ) ، قرآن الحج والعمرة ، (وَالْوَتْرِ) الإفراد في الحج ، وقال الحسن : أقسم الله تعالى بالعدد
لأنه
الصفحه ٤٨٠ : والفقير
بمعنى يغني عن إعادته ، وعدد عليهم جدهم في أكل التراث لأنهم لا يورثون النساء ولا
صغار الأولاد إنما
الصفحه ٤٨٤ : ء لتوالي الحركات ، ثم عدد تعالى على
الإنسان نعمه التي بها تقوم الحجة ، وهي جوارحه. وقرن تعالى «الشفتين
الصفحه ٤٩٠ : فيها مدني وعددها عشرون آية بإجماع.
قوله عزوجل :
(وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشى (١) وَالنَّهارِ إِذا
الصفحه ٤٩٤ : الله عن ذلك ، وقال : «ليس الغنى عن
كثرة العرض ولكنه غنى النفس». وكما عدد الله عليه هذه النعم الثلاث
الصفحه ٤٩٦ :
فَرَغْتَ فَانْصَبْ (٧) وَإِلى رَبِّكَ
فَارْغَبْ)
(٨)
عدد الله على نبيه
صلىاللهعليهوسلم نعمه عليه في أن
الصفحه ٥٠١ : ء ، فكان يخلو فيه فيتحنث فيه الليالي
ذوات العدد ثم ينصرف حتى جاءه الملك وهو في غار حراء ، فقال له
الصفحه ٥١٨ : وأبو صالح : «أألهاكم» على الاستفهام
، و (التَّكاثُرُ) هي المفاخرة بالأموال والأولاد والعدد جملة ، وهذا