الصفحه ٥٢١ :
هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (١) الَّذِي جَمَعَ
مالاً وَعَدَّدَهُ (٢) يَحْسَبُ أَنَّ مالَهُ
أَخْلَدَهُ (٣) كَلاَّ
الصفحه ١٧ : وتثور بهم سورة الغضب ونزغ الشيطان فدلهم
على مذهب ذلك وهي الاستعاذة به عزوجل.
ثم عدد آياته
لتعبر فيها
الصفحه ٢٧٥ :
صومه في وسط الشهر أن يبعض الشهر الأول فيصوم إلى الهلال ثم يصوم شهرا بالهلال ثم
يتم الشهر الأول بالعدد
الصفحه ٣٦١ :
عندي أن سلطان كل
أحد حاله في الدنيا من عدد وعدد ، ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «لا يؤمن
الصفحه ٣٩٦ : العلماء أنهم
خزنة جهنم المحيطون بأمرها الذين إليهم جماع أمر زبانيتها ، وقد قال بعض الناس :
إنهم على عدد
الصفحه ٥٠٢ : وربك ليس
كهذه الأرباب ، بل هو الأكرم الذي لا يلحقه نقص ، فهو ينصرك ويظهرك ، ثم عدد تعالى
نعمة الكتاب
الصفحه ٣٦ : بالرحمة المطر ، وعدد النعمة بعينها
بلفظتين : الثاني منهما يؤكد الأول. وقالت فرقة : الرحمة في هذا الموضع
الصفحه ٤٦ : توطئة لما عدد بعد من أوصافه التي ابتدأ الإخبار
بها وقطعها من الكلام الذي حكى معناه عن قريش.
الصفحه ٩٧ :
ثم عدد تعالى على
الأبناء منن الأمهات وذكر الأم في هذه الآيات في أربع مراتب ، والأب في واحدة
الصفحه ١٠٣ : في التأويل.
ثم عدد تعالى
عليهم نعم الحواس والإدراك ، وأخبر أنها لم تغن حين لم تستعمل على ما يجب
الصفحه ١٣٥ : ، واختلف الناس في عدد هؤلاء اختلافا متفاوتا ، فلذلك
اختصرته فلما أحس بهم المسلمون بعث رسول الله
الصفحه ١٣٨ : والفتنة ، وامتزجوا ، وعلت دعوة الإسلام ، وانقاد إليه كل من كان له
فهم من العرب ، وزاد عدد الإسلام أضعاف ما
الصفحه ١٤٨ : الجمهور من القراء : «بين أخويكم» وذلك رعاية لحال أقل عدد يقع فيه القتال
والتشاجر والجماعة متى فصل الإصلاح
الصفحه ٢٠٤ : كل معصية يوجد فيها حد في الدنيا ، أو توعد بنار في الآخرة ، أو لعنة ونحو
هذا خاصا بها فهي كثيرة العدد
الصفحه ٢٦٦ : ، وعددها لتكون
العزة للكفار على المذهب الجاهلي.
ثم ضرب تعالى مثل
الدنيا ، فالكاف في قوله : (كَمَثَلِ) في