الصفحه ٢١٧ : قتادة. وقيل الجنون ، ومنه قولهم ناقة بمعنى
مسعورة ، إذا كانت تفرط في سيرها ، ثم زادوا في التوقي بقولهم
الصفحه ٢٢٠ : الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (٥٤) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ
عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ)
(٥٥)
هذه عدة من الله
الصفحه ٢٢٢ : جمع نهار ، إذ لا ليل في الجنة ، وهذا سائغ في اللفظ قلق في المعنى ،
ويحتمل أن يكون جمع نهر. وقرأ مجاهد
الصفحه ٢٢٩ : ءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٢) يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ
الصفحه ٢٣١ :
مصرف ، وذلك لغة في نحاس ، وقيل هو جمع نحس.
ومعنى الآية :
مستمر في تعجيز الجن والإنس ، أي أنتما بحال
الصفحه ٢٣٢ : ) مُتَّكِئِينَ عَلى
فُرُشٍ بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دانٍ (٥٤) فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ٢٣٨ : جَنَّاتِ
النَّعِيمِ)
(١٢)
(الْواقِعَةُ) : اسم من أسماء القيامة ك (الصَّاعِقَةُ) [البقرة : ٥٥ ،
النسا
الصفحه ٢٣٩ : تخفض أقواما إلى النار ، وترفع أقواما إلى النار ، وترفع أقواما إلى
الجنة. وقال ابن عباس وعكرمة والضحاك
الصفحه ٢٤٥ : : (أَتْراباً) يعني سنا واحدة ، ويروى أن أهل الجنة على قد ابن أربعة عشر
عاما في الشباب والنضرة ، وقيل على مثال
الصفحه ٢٥٣ :
تعالى أنه أنزل من السماء ماء مباركا فأنبت به جنات وحب الحصيد والنخل باسقات لها
طلع نضيد رزقا للعباد فهذا
الصفحه ٢٦٢ : ) : الجنة. و (الْعَذابُ) : جهنم.
والسور في اللغة
الحجي الذي للمدن وهو مذكور. والسور أيضا جمع سورة ، وهي
الصفحه ٢٦٦ : أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ) فكأنه جعلهم صنفا مذكورا وحده ، وفي الحديث : «إن أهل
الجنة العليا ليراهم من دونهم كما
الصفحه ٢٦٩ : الجنة ومعه السندان والكلبتان والميقعة ، قال حذاق من المفسرين : أراد
به السلاح ، ويترتب معنى الآية بأن
الصفحه ٢٨٠ : كانُوا يَعْمَلُونَ (١٥)
اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ فَلَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ٢٨١ :
الحسن : «إيمانهم» ، أي يظهرونه من الإيمان والجنة : ما يتستر به ويتقي المحذور ،
ومنه المجن : وهو الترس