الصفحه ٥٦٤ : وأبو عمرو وقتادة وعيسى وأهل
مكة «لا تنفع» بالتاء من فوق. وقرأ الباقون : «لا ينفع» بالياء ، وهي قرا
الصفحه ٥٢٢ : ما أَعْبُدُ) [الكافرون : ٣ ـ ٥]
وقد تقع «ما» مكان «من» فيما لا يحصى كثرة من كلامهم ، ويحتمل أن تكون
الصفحه ٣٨٤ :
الناس في (أَهْلَ الْبَيْتِ) من هم ، فقال عكرمة ومقاتل وابن عباس هم زوجاته خاصة لا
رجل معهن ، وذهبوا إلى
الصفحه ٤٦١ : ، وقال الحسن بن أبي الحسن وقتادة :
أراد الأعين حقيقة ، والمعنى لأعميناهم فلا يرون كيف يمشون ، ويؤيد هذا
الصفحه ٢١ : ] وقال
سفيان بن عيينة : أسوأ الكذب إخلاف الميعاد ورمي الأبرياء بالتهم ، وقد قال رسول
الله
الصفحه ١٩٣ :
الإيمان وعمل الصالحات ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «الخلافة بعدي
ثلاثون سنة».
قال الفقيه
الصفحه ٢٦٦ : ، وقرأ الحسن وقتادة وعاصم «يشركون» بالياء
من تحت ، وقرأ أهل المدينة ومكة والكوفة بالتاء من فوق وقوله
الصفحه ٦ : فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا
بُكْرَةً وَعَشِيًّا)
(١١)
المعنى قيل له
بإثر دعائه (يا زَكَرِيَّا
الصفحه ٣٤٧ : بالحق ،
فقال يا رب إن خيرتني قبلت العافية وتركت البلاء وإن عزمت علي فسمعا وطاعة فإنك ستعصمني
وكان قاضيا
الصفحه ٣٧٣ : ، وقد روي عن أبي عمرو أنه كان لا يصل ، فكان لا يوافق خط المصحف
وقياس الفواصل ، وقرأ أبو عمرو أيضا وحمزة
الصفحه ٥١ :
مشبهة هنا بألف
تفعلان وقال ابن كيسان لما كان هذا بحال واحدة في رفعه ونصبه وخفضه تركت تثنيته
هنا
الصفحه ١٣ : إن مريم ليست ب «أخت
لهارون» أخي موسى ، فقالت عائشة كذبت فقال لها يا أم المؤمنين إن كان رسول الله
الصفحه ٣٢ : وكرامة ، وروي عن علي بن أبي طالب
رضي الله عنه أنهم يجيئون ركبانا على النوق المحلاة بحلية الجنة خطمها من
الصفحه ٣٩٦ : يا خليفة رسول الله إنها ليست من نسائه إنه لم يخيرها ولا
أرخى عليها حجابا وقد أبانتها منه ردتها مع
الصفحه ٣٧ : والكيفية مجهولة والسؤال عن هذا بدعة وأظنك رجل سوء أخرجوه عني ،
فأدبر السائل وهو يقول يا أبا عبد الله لقد