الصفحه ٢٤٥ : ذلك أنه صعد على الصفا أو أبي قبيس ونادى «يا بني عبد مناف وا
صباحاه» فاجتمع إليه الناس من أهل مكة فقال
الصفحه ٣٩٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم في مصنف أبي داود «ومن يعصهما» فجمع ذكر الله تعالى مع
رسوله في ضمير ، ومما يؤيد
الصفحه ٤٦٨ : غنما له وهو أقوى أهل زمانه ، فقال له
رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يا ركانة أرأيت
إن صرعتك أتؤمن بي
الصفحه ١٤٥ :
وقد قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «يرحم الله هاجر لو تركت زمزم لكانت عينا معينا ، وهذا
يحتمل
الصفحه ٢٠٨ : الملائكة» ، وقرأ ابن كثير وحده «وننزل الملائكة» بنونين وهي
قراءة أهل مكة ، فرويت عن أبي عمرو «ونزل الملائكة
الصفحه ١٢٨ : لم يقضه الله وجد الشيطان السبيل ، فحين قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم النجم في مسجد مكة وقد حضر
الصفحه ٥٠٨ :
وروي أن الله
تعالى وهب له أهله وماله في الدنيا ، ورد من مات منهم ، وما هلك من ماشيته وحاله
ثم بارك
الصفحه ٣٧٧ : صلىاللهعليهوسلم عند اشتداد ذلك الخوف : يا رسول الله إن هذا أمر عظيم فهل
من شيء نقوله؟ فقال :
الصفحه ١١٥ : وطلحة وابن وثاب والأعمش وأهل مكة ، وثبتت في الإمام ألف
بعد الواو قاله الجحدري ، وقال الأصمعي : ليس فيها
الصفحه ٣١٩ : ارتعد واصفر لونه فكلم في ذلك فقال : إني أقف
بين يدي الله تعالى وحق لي هذا مع ملوك الدنيا فكيف مع ملك
الصفحه ٤٠٢ : الجنة ، وروي أن الله تعالى قال له : «يا آدم إني عرضت الأمانة على
السماوات والأرض والجبال فأبين أن
الصفحه ١٥٥ : الشيطان» الجنون.
قال الفقيه الإمام
القاضي : وفي مصنف أبي داود أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٦٠ :
غرضه في استدعاء «عرشها»
فقال قتادة ذكر له بعظم وجودة فأراد أخذه قبل أن يعصمها وقومها الإسلام ويحمي
الصفحه ٣٠٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة العنكبوت
هذه السورة مكية.
إلا الصدر منها العشر الآيات فإنها
الصفحه ٢٤٣ : ومجاهد ، وقال ابن عباس أيضا فيما
حكى عنه الثعلبي أن أهل مكة بعثوا إلى الأحبار بيثرب يسألونهم عن النبي