الصفحه ١٦٧ : وحيث يجب ، أجمع مالك وأصحابه على وجوب اللعان بادعاء
رؤية زنى لا وطء من الزوج بعده ، وكذلك مشهور المذهب
الصفحه ٣٨٨ : صلىاللهعليهوسلم زينب زوجة دعيه زيد بن حارثة لأنهم كانوا استعظموا أن تزوج
زوجة ابنه ، فنفى القرآن تلك البنوة وأعلم
الصفحه ٢٤٩ : ، ثم قص تعالى خبر موسى ،
والتقدير اذكر (إِذْ قالَ مُوسى) وكان من أمر موسى عليهالسلام أنه حين خرج بزوجه
الصفحه ٥٠٠ : فعله في تلك المرأة وزوجها ، وقالا له : إنما نحن
مثال لك. وقال بعض الناس : إن داود قال : لقد ظلمك ، قبل
الصفحه ٤٣٦ : اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)
(٢٨)
الرؤية في قوله (أَلَمْ تَرَ) رؤية القلب ، وكل توقيف في القرآن على رؤية فهي
الصفحه ٨٠ :
سبعا ، وعلى هذين
القولين ف «الرؤية» الموقف عليها رؤية القلب ، وقالت فرقة السماء قبل المطر رتق
الصفحه ١٨٨ : يقارب رؤيتها ، وهذا يقتضي نفي الرؤية جملة ، وقالت
فرقة بل رآها بعد عسر وشدة وكان أن لا يراها ووجه ذلك أن
الصفحه ٢٩ : غد
فأما القراءتان
المهموزتان فهما من رؤية العين الرئي اسم المرئي والظاهر للعين كالطحن والسقي
الصفحه ٨٤ : الخلاف والأطراف ، والرؤية في قوله (يَرَوْنَ) رؤية العين تتبعها رؤية القلب ، و (نَأْتِي) معناه بالقدرة
الصفحه ٤٢٠ : السيف ، وقوله تعالى (قُلْ أَرُونِيَ) يحتمل أن تكون رؤية قلب فيكون قوله (شُرَكاءَ) مفعولا ثالثا وهذا هو
الصفحه ١٨٩ : ) يُقَلِّبُ اللهُ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصارِ)
(٤٤)
«الرؤية في هذه
الصفحه ٢١٢ : نُشُوراً)
(٤٧)
(أَلَمْ تَرَ) معناه انتبه ، والرؤية هاهنا رؤية القلب ، وأدغم عيسى بن
عمر (رَبِّكَ كَيْفَ
الصفحه ٣٥٥ : وَما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلاَّ كُلُّ
خَتَّارٍ كَفُورٍ)
(٣٢)
الرؤية في قوله (أَلَمْ تَرَ) رؤية العين
الصفحه ٤٤٢ : ، أي ليس للأصنام شركة
بوجه إلا بقولكم فالواجب إضافتها إليكم ، و (تَدْعُونَ) معناه تعبدون ، والرؤية في
الصفحه ٤٥٢ : خبرية ، و (أَنَّهُمْ) بدل منها ، والرؤية رؤية البصر ، وفي قراءة ابن مسعود «أو
لم يروا من أهلكنا» ، وقرأ