الصفحه ٢١٤ : إنسان مع آخر في
أب أو في أم قرب ذلك أو بعد ، و «الصهر» تواشج المناكحة ، فقرابة الزوجة هم
الأختان
الصفحه ١٣ : ) يا أُخْتَ هارُونَ
ما كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَما كانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا)
(٢٨)
روي أن مريم
الصفحه ٢١٥ : وَأَخَواتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخالاتُكُمْ وَبَناتُ
الْأَخِ وَبَناتُ الْأُخْتِ) [النساء : ٢٣] ،
فهذا هو من النسب
الصفحه ١٠ :
إذا ما غذت وإن
تحدثك تبلت
وحكى الطبري في
قصصها أنها لما حملت بعيسى حملت أيضا أختها بيحيى
الصفحه ٩ :
و (مَرْيَمَ) هي بنت عمران أم عيسى أخت أم يحيى واختلف الناس لم (انْتَبَذَتْ) والانتباذ التنحي. فقال
الصفحه ٢٦ : وتسلط الفعل على
المفرد أعظم منه على الجملة ، ومذهب سيبويه أن «أيّهم» مبني على الضم إذ هي أخت «الذي
ولما
الصفحه ٤٣ : المدينة عسى أن يقع لنا
منه خبر ، فبينما الأخت تطوف إذ بصرت به وفهمت أمره فقالت لهم أنا أدلكم على أهل
بيت
الصفحه ٨٧ : سَقِيمٌ) [الصافات : ٨٩]
وقوله (بَلْ فَعَلَهُ
كَبِيرُهُمْ هذا) وقوله للملك هي أختي» ثم تطرق إلى موضع خزيهم
الصفحه ٢٣٥ : وخلته ، وقوله (خَطِيئَتِي) ، ذهب فيه أكثر المفسرين إلى أنه أراد كذباته الثلاث ،
قوله هي أختي في شأن سارة
الصفحه ٢٧٧ :
عاودها بثها وأسفت عليه وأقنطها الشيطان فاهتمت به وكادت تفتضح وجعلت الأخت تقصه
أي تطلب أثره.
قوله عزوجل
الصفحه ٢٧٨ : طمعا منها وطلبا ، (قُصِّيهِ) ، والقص طلب الأثر ، فيروى أن أخته خرجت في سكك المدينة
تبحث مختفية بذلك
الصفحه ٢٧٩ : الجمهور «عن جنب» بضم الجيم والنون ، وقوله (وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) ، معناه أنها أخته وأنها من جملة لطائف
الصفحه ٤٧٨ : كذبات
: قوله (إِنِّي سَقِيمٌ) ، وقوله (بَلْ فَعَلَهُ
كَبِيرُهُمْ) [الأنبياء : ٦٣]
وقوله في سارة هي أختي
الصفحه ٤٨٥ : (سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ) ، و «لوط» عليهالسلام هو ابن أخي إبراهيم عليهالسلام وقيل ابن أخته وقد تقدم
الصفحه ٣٢ : «كل» بالرفع ورفعها بالابتداء ، وقوله (أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا
الشَّياطِينَ) الآية ، الرؤية في