الصفحه ٢١٠ : الجمهور ، إلى أن هذا المشي على
الوجوه حقيقة ، وروي في ذلك من طريق أنس بن مالك حديث أن النبي
الصفحه ٢١١ :
شعيب عليهالسلام ، وقاله وهب بن منبه وقال علي رضي الله عنه في كتاب
الثعلبي (أَصْحابَ الرَّسِ) قوم
الصفحه ١٦٣ : الطبري أن من البغايا المذكورات أم مهزول جارية السائب بن أبي
السائب المخزومي ، ويقال فيها أم مهزم وأم غليظ
الصفحه ١٦٤ :
والثوري والشافعي
ومنعه ابن مسعود والبراء بن عازب وعائشة وقالوا لا يزالان زانيين ما اجتمعا.
قوله
الصفحه ٢٢٠ :
، وهذا قول ابن عباس ومجاهد وابن زيد ، وقال عون بن عبد الله بن عتبة «الإسراف» أن
تنفق مال غيرك. ونحو هذه
الصفحه ١٨١ : وعلم
سيده منه (خَيْراً) ، قال النقاش سببها أن غلاما لحويطب بن عبد العزى سأل
مولاه الكتابة فأبى عليه
الصفحه ٣٦٣ : ءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ) أي بتكسبهم ، وقوله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً) الآية ، روي عن عطاء بن
الصفحه ١٠ : «نفخ في جيب درعها» فسرت النفخة
بإذن الله حتى حملت منها قاله وهب بن منبه وغيره ، وقال ابن جريج : نفخ في
الصفحه ١٧٢ : حديث عبادة بن الصامت ويكون أمره كأمر
المحاربين إذا صلبوا لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب ، والوجه
الصفحه ٤٨٧ : بالمكان ، وقال سعيد بن جبير وابن عباس والحسن ومقاتل
اليقطين كل ما لا يقوم على ساق من عود كالبقول والقرع
الصفحه ١١ :
ذكر الطبري من
قصصها أنها خرجت فارّة مع رجل من بني إسرائيل يقال له يوسف النجار كان يخدم معها
المسجد
الصفحه ٢٢ : ، و (سُجَّداً) نصب على الحال لأن مبدأ السجود سجود ، وقرأ عمر بن الخطاب
والجمهور «بكيا» ، قالت فرقة : هو جمع باك
الصفحه ١١٣ :
مالك بن جعفر
وهذا باب إنما
يستعمل في الشعر فلذلك ضعفت هذه القراءة وقوله تعالى : (هذانِ
الصفحه ٣٧٩ : صلىاللهعليهوسلم أن يقاتل الأحزاب ، وروي أن المراد ب (الْمُؤْمِنِينَ) هنا علي بن أبي طالب وقوم معه عنوا للقتال
الصفحه ٣٩٢ :
فأما بالهبة فلم
يكن عنده منهن أحد ، وقرأ الحسن البصري وأبيّ بن كعب والثقفي والشعبي ، «أن وهبت