الصفحه ٢٧٠ : » نصبا ، وقرأ جمهور القراء «بهادي العمي» بالإضافة ،
وقرأ يحيى بن الحارث وأبو حيوة «بهاد العمي» بتنوين
الصفحه ٢٧١ : القراءة تحدثهم.
وقرأ أبو زرعة بن
عمرو بن جريج «تكلمهم» بكسر اللام من الكلم وهو الجرح ، قال أبو الفتح
الصفحه ٢٧٦ : مستخدمين ، وجعل بني إسرائيل
عبيدا مستخدمين ، وهم كانوا الطائفة المستضعفة ، و (يُذَبِّحُ) مضعف للمبالغة
الصفحه ٢٧٩ : «عن
جنب» بفتح الجيم وسكون النون وهي قراءة الحسن والأعرج ، وقرأ «عن جانب» النعمان بن
سالم ، وقرأ
الصفحه ٢٨٢ :
في بنيات الطريق
قصد إلى موضع موسى فبلغه قولهم له (إِنَّ الْمَلَأَ) الآية ، و (يَسْعى) معناه يسرع
الصفحه ٣٤٠ : القبائل وأهل الصحاري ، و «البحر» المدن جمع بحرة.
قال الفقيه الإمام
القاضي : ومنه قول سعد بن عبادة للنبي
الصفحه ٣٤٧ : وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (١٢)
وَإِذْ
قالَ لُقْمانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ
الصفحه ٣٥٣ : الله بن
مسلم وأبو عبد الرحمن «يسلّم» بفتح السين وشد اللام ومعناه يخلص ويوجه ويستسلم به
، و «الوجه» هنا
الصفحه ٣٥٤ : جمهور الناس «يمده» من مد وقرأ الحسن بن أبي الحسن «يمده» من أمد
، وقالت فرقة هما بمعنى واحد ، وقالت فرقة
الصفحه ٣٧١ : ءة ، وروي نحوه عن أبيّ بن كعب ، وقالت فرقة بل أشار إلى أخذ الميثاق على كل
واحد منهم عند بعثه وإلى إلقا
الصفحه ٣٨١ : عظم همتكن ومطلبكن الدنيا أي التعمق فيها
والنيل من نعيمها وزينة الدنيا المال والبنون. (فَتَعالَيْنَ
الصفحه ٣٩٥ : البيت معهم ، فلما دخل وراءهم انصرف فخرجوا عند ذلك ،
قال أنس بن مالك : فأعلم أو أعلمته بانصرافهم فجا
الصفحه ٣٩٦ : ، وحكى مكي
عن معمر أنه قال هو طلحة بن عبيد الله.
قال الفقيه الإمام
القاضي : لله در ابن عباس ، وهذا عندي
الصفحه ٤١٣ : كانت أمّا للقبيل ، وقال الحسن بن أبي الحسن في كتاب
الرماني هو اسم موضع فسمي القبيل به وقال الجمهور هو
الصفحه ٤١٤ :
من النعم سليمة من
الهوام والمضار هذه عبارات المفسرين ، وكان ذلك الوادي فيما روي عن عبد الرحمن بن