الصفحه ٢٠١ :
مشهور ، ذكره ابن
إسحاق في السير وغيره ، مضمنة أن سادتهم عتبة بن ربيعة وغيره اجتمعوا معه فقالوا
يا
الصفحه ٢٠٧ : والأول أصح والعرب تقول أهبات الغبار والتراب ونحوه إذا
بثثته وقال الشاعر [الحارث بن حلزة اليشكري
الصفحه ٢١٣ : بمعنى البلد ، وقرأ طلحة بن مصرف «لننشىء به بلدة ونسقيه» بضم النون
وهي قراءة الجمهور ومعناه نجعله لهم
الصفحه ٢١٦ : ) ونحوه قول عمرو بن شييم : [الوافر]
ألم يحزنك أن
جبال قيس
وتغلب قد
تباينتا انقطاعا
الصفحه ٢٢١ : في رواية أبي بكر «يضاعف ويخلد» بالرفع فيهما ، وقرأ طلحة بن سليمان «وتخلد»
بالتاء على معنى مخاطبة
الصفحه ٢٢٢ : الضحاك وابن زيد ،
ومنه الغناء ، وبه فسر مجاهد ، ومنه الكذب ، وبه فسر ابن جريج ، وقال علي بن أبي
طالب
الصفحه ٢٢٧ : إليهم وبني إسرائيل ، وقوله (مُسْتَمِعُونَ) على نحو التعظيم والجبروت التي لله تعالى ، وصيغة قوله
الصفحه ٢٢٨ : عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ (٢٢)
قالَ
فِرْعَوْنُ وَما رَبُّ الْعالَمِينَ (٢٣) قالَ رَبُّ
الصفحه ٢٣٥ : عدو لله ، أي محتوم
عليه وهو عن الموعدة المذكورة في غير هذه الآية ، وفي قراءة أبي بن كعب «واغفر لي
الصفحه ٢٤٣ : بأنهم كان ينبغي أن يصحح عندهم أمره كون علماء بني إسرائيل
يعلمونه كعبد الله بن سلام ونحوه قاله ابن عباس
الصفحه ٢٤٥ : أو عليه وحكاها الثعلبي أيضا عن ابن السميفع ، وذكر عن
يونس بن حبيب أنه قال سمعت أعرابيا يقول دخلت
الصفحه ٢٤٧ : ء هو
في شعراء الإسلام كحسان بن ثابت وكعب بن مالك وعبد الله بن رواحة وكل من اتصف بهذه
الصفة ، ويروى عن
الصفحه ٢٥٤ : فخم ، وبالإمالة قرأ ابن إسحاق ، وقرأ المعتمر
بن سليمان عن أبيه «النمل» بضم الميم كالسمر ، و «قالت نملة
الصفحه ٢٦٢ : ، وقرأ سعيد بن
جبير وابن أبي عبلة «أنها» بفتح الهمزة وهو على تقدير ذلك أنها ، أو على البدل من (ما) ، قال
الصفحه ٢٦٨ : إلى ألف الوصل ، وقرأ أبي بن
كعب فيما روي عنه «تدارك» ، وقرأ عاصم في رواية أبي بكر «بل أدرك» على وزن