الصفحه ٥٥٥ : ، ومنه قول زهير :
لئن حللت بجوّ
من بني أسد
في دين عمرو
وحالت بيننا فدك
الصفحه ٤ :
في الذال ، وقرأ
ابن كثير ونافع أيضا بفتح الهاء والياء ، وقرأ الحسن بن أبي الحسن بضم الهاء وفتح
الصفحه ٧ : بمعنى واحد ، وقيل حنانيك تثنية الحنان. وقال عطاء بن
أبي رباح (حَناناً مِنْ
لَدُنَّا) بمعنى تعظيما من
الصفحه ١٥ : الإنسان إلى رحمة الله. وقال مالك بن أنس رضي الله عنه
في هذه الآية : ما أشدها على أهل القدر أخبر عيسى بما
الصفحه ١٦ : وحمزة
والكسائي «وإن» بكسر الألف وذلك بين على الاستئناف وقرأ أبي بن كعب «إن الله» بكسر
الألف دون واو
الصفحه ٢٥ : اللام ، وقرأ علي بن نصر عن أبي عمرو بإدغام اللام في التاء وهي قراءة عيسى
والأعمش والحسن وابن محيصن قال
الصفحه ٩٦ : وصاحبه يونس بن متّى عليهالسلام ، ونسب إلى الحوت الذي التقمه على الحالة التي يأتي ذكرها
في موضعها الذي
الصفحه ١٠٧ :
يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً)
قوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ) الآية ، قال ابن جريح نزلت في النضر بن
الصفحه ١٢٢ : الذي مشيه متطامن كأنه في حدود من الأرض وقال عمرو بن أوس
المخبتون الذين لا يظلمون وإذا ظلموا لم ينتصروا
الصفحه ١٢٨ : وفرحوا بذلك ، فلما انتهى إلى السجدة سجد الناس أجمعون إلا أمية بن خلف
فإنه أخذ قبضة من تراب ثم رفعها إلى
الصفحه ١٣٠ : : على ما (أَلْقَى الشَّيْطانُ) [الحج : ٥٢] ،
وقال سعيد بن جبير أيضا على سجود النبي صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٦٢ : الأمر ، واختلف الناس في أقل
ما يجزىء فقال الحسن بن أبي الحسن لا بد من حضور عشرة رأى أن هذا العدد عقد
الصفحه ١٦٥ : القاذف قبلت شهادته ، ثم اختلفوا في صورة
توبته فمذهب عمر بن الخطاب رضي الله عنه والشعبي وغيره أن توبته لا
الصفحه ١٧٥ : زانِيَةً) [النور: ٣] الآية فمعنى هذا ، التفريق بين حكم عبد الله بن
أبي وأشباهه وبين حكم النبي عليهالسلام
الصفحه ١٧٧ : ، ومثل أهل التأويل من هذه البيوت أمثلة فقال محمد بن الحنيفة وقتادة ومجاهد
هي الفنادق التي في طرق