الصفحه ٣٧٤ : عاهَدُوا) على أن لا يفروا وروي عن يزيد بن رومان أن هذه الإشارة إلى
بني حارثة.
قال الفقيه الإمام
القاضي
الصفحه ٣٨٦ :
بين أنه إنما
يريدها لزيد بن حارثة كرهت وأبت فنزلت الآية فأذعنت زينب حينئذ وتزوجته ، وقال ابن
زيد
الصفحه ٣٩٠ : يفرض لها ونصف المهر للتي فرض لها ، وقال سعيد بن المسيب : بل
المتعة كانت لجميعهن بهذه الآية ، ثم نسخت
الصفحه ٣٩١ : النساء بهذا الوجه وأباح له ملك اليمين وبنات العم
والعمة والخال والخالة ممن هاجر معه ، وخصص هؤلاء بالذكر
الصفحه ٤١٦ : وسفيان بن حسين وسعيد بن أبي الحسن أخو الحسن وابن الحنفية «ربّنا» بالنصب
«بعد بين أسفارنا» بفتح الباء وضم
الصفحه ٤٣٩ : فكلهم ناج ، وقال
عبد الله بن مسعود : هذه الأمة يوم القيامة أثلاث ، ثلث يدخلون الجنة بغير حساب ،
وثلث
الصفحه ٤٤٥ : ما
قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ) [يس : ١٢] نزلت في
بني سلمة من الأنصار حين أرادوا أن يتركوا ديارهم وينتقلوا
الصفحه ٤٥٨ :
عن علي بن أبي
طالب وابن عباس رضي الله عنهما أنها قرآ «من بعثنا» بكسر الميم على أنها لابتداء
الغاية
الصفحه ٤٨٣ : هذه الآية أن عبيد بن عمير قال : ذبح في المقام ، وذكر
الطبري عن جماعة لم يسمها أنها قالت : كان الأمر
الصفحه ٤٨٦ :
ومتبع بالذنب
ليس له ذنب
ومنه قول لبيد بن
ربيعة : [الكامل]
سفها عذلت ولمت
غير مليم
الصفحه ٤٩٠ : بن أبي طالب : جند الله في السماء الملائكة ، وفي
الأرض الغزاة وقوله تعالى ، (فَتَوَلَّ عَنْهُمْ
حَتَّى
الصفحه ٥١٠ : ، وهي قراءة علي بن أبي طالب
والكوفيين. وقرأ الباقون : «واليسع» ، قال أبو علي : الألف واللام فيه زائدتان
الصفحه ٥٢٥ : نزولها زيد بن عمرو بن نفيل
وسلمان الفارسي وأبو ذر الغفاري ، والإشارة إليهم. وقال ابن إسحاق : الإشارة بها
الصفحه ٥٣١ : الملوك
ونظير الآية قول
الشاعر [أشهب بن رميلة] : [الطويل]
وإن الذي حانت
بفلج دماؤهم
الصفحه ٥٥٤ : .
والسلطان : البرهان.
وقرأ عيسى بن عمر
: «سلطان» بضم اللام ، والناس على سكونها.
وخص تعالى (هامانَ