الصفحه ٢١٥ : وَأَخَواتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخالاتُكُمْ وَبَناتُ
الْأَخِ وَبَناتُ الْأُخْتِ) [النساء : ٢٣] ،
فهذا هو من النسب
الصفحه ٢١٨ :
وقال عمر بن
الخطاب والحسن وابن عباس معناه (لِمَنْ أَرادَ أَنْ
يَذَّكَّرَ) ما فاته من الخير والصلاة
الصفحه ٢٣١ : كنا» بفتح الألف ، وقرأ أبان بن تغلب «إن» بكسر الألف بمعنى أن
طمعهم إنما هو بهذا الشرط.
قوله عزوجل
الصفحه ٢٣٣ : لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ)
(٦٨)
لما عظم البلاء
على بني إسرائيل أمر الله موسى أن يضرب البحر بعصاه
الصفحه ٢٥١ : وأعراضها فصارت حية ، وقرأ
الحسن والزهري وعمرو بن عبيد «جأن» بالهمز فلما أبصر موسى عليهالسلام هول ذلك
الصفحه ٢٥٥ : الطير ليبين من أين دخلت
الشمس ، وقال عبد الله بن سلام إنما طلب (الْهُدْهُدَ) لأنه احتاج إلى معرفة الما
الصفحه ٢٥٧ : ولكنه متوجه ، وسقطت الألف كما كتبت في يا عيسى ويا قوم ، وقرأ الأعمش
«هل لا يسجدون» ، وفي حرف عبد الله بن
الصفحه ٢٦١ : (الَّذِي عِنْدَهُ
عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ) من هو ، فجمهور الناس على أنه رجل صالح من بني إسرائيل
اسمه «آصف بن
الصفحه ٢٧٨ : من بني إسرائيل وأن ذلك قصد به ليخلص من الذبح فقال
عليّ بالذباحين فقالت امرأته ما ذكر فقال فرعون : أما
الصفحه ٢٩٣ :
بحضرته عبد الله بن أبي أمية وأبو جهل بن هشام فقالا له : أترغب عن ملة عبد المطلب
يا أبا طالب؟ فقال أبو
الصفحه ٢٩٨ : وإبراهيم النخعي هو
ابن عمه لحّا ، وهذا أشهر ، وقيل هو ابن خالته ، وهو بإجماع رجل من بني إسرائيل
كان ممن آمن
الصفحه ٣٢٦ : العرفي وإنما هو جهاد عام في دين الله وطلب مرضاته ، قال
الحسن بن أبي الحسن : الآية في العباد ، وقال عياش
الصفحه ٣٦٠ : غير منقوطة وفتح اللام ، قال الفراء وتروى عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه
ومعناه صرنا من الصلة وهي
الصفحه ٣٦٢ : ، ومنه قول عبد الله بن رواحة : [الطويل]
نبيّ تجافى جنبه
عن فراشه
إذا استثقلت
الصفحه ٣٧٣ : المنافقين والمرضى
القلوب ونبه عليهم على جهة الذم لهم ، وروي عن يزيد بن رومان أن معتب بن قشير قال
: يعدنا