الصفحه ٢٣٢ :
ستمائة ألف أدهم
من الخيل حاشى سائر الألوان ، وروي أن بني إسرائيل كانوا ستمائة ألف وسبعين ألفا
قاله
الصفحه ٢٤٦ : ء الجاهلية ، حكى النقاش عن
السدي أنها في ابن الزبعرى وأبي سفيان بن الحارث وهبيرة بن أبي وهب ومسافع الجمحي
الصفحه ٣٤٨ : والكسائي وأبو بكر عن عاصم «يا بنيّ» بالشد
والكسر في الياء في الثلاثة على إدغام إحدى الياءين في الأخرى
الصفحه ٣٤٩ : مفسرة
، وقال سفيان بن عيينة من صلى الصلوات الخمس فقد شكر الله تعالى. ومن دعا لوالديه
في دبر الصلوات فقد
الصفحه ٣٧٨ : بد للإنسان أن
يقع به فسمي نحبا ، لذلك فممن سمى المفسرون أنه أشير إليه بذلك أنس بن النضر عم
أنس بن
الصفحه ٤٠١ :
من كبرائهم في أنهم أضلوهم ، وقرأ جمهور الناس «سادتنا» وهو جمع سيد ، وقرأ الحسن
بن أبي الحسن وابن عامر
الصفحه ٤٥٢ : » بالنصب على خبر «كان» ، أي ما كان عذابهم إلا صيحة واحدة
، وقرأ أبو جعفر ومعاذ بن الحارث «إلا صيحة» بالرفع
الصفحه ٥٣٧ : هذه الآية ، فقال عطاء بن يسار : نزلت في وحشي قاتل حمزة.
وقال قتادة والسدي
وابن أبي إسحاق : نزلت في
الصفحه ٢٧ : مسعود وابن عباس وخالد بن معدان
وابن جريج وغيرهم : «ورود» دخول لكنها لا تعدو على المؤمنين ثم يخرجهم الله
الصفحه ٥٧ : تعالى ، وحرصا على القرب منه وشوقا إلى مناجاته ،
واستخلف هارون على بني إسرائيل وقال لهم موسى تسيرون إلى
الصفحه ١٠٢ : (إِنَّ الَّذِينَ
سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى) يعم كل مؤمن.
وروي عن علي بن
أبي طالب رضي الله عنه
الصفحه ١٤٠ : وابن كثير «سيناء»
بكسر السين ، وقرأ الباقون وعمر بن الخطاب «سيناء» بفتح السين ، وكلهم بالمد ،
فعلى فتح
الصفحه ١٧٤ :
وَيَعْلَمُونَ
أَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ)
(٢٥)
قال سعيد بن جبير
إن هذه الآية التي
الصفحه ١٩١ :
للإنسان والطير
إذا مشى ، و «الأربع» لسائر الحيوان ، وفي مصحف أبي بن كعب «ومنهم من يمشي على
أكثر
الصفحه ٢٠٨ : »
بفتح النون وشدّ الزاي وقرأ الأعمش ، «وأنزل الملائكة» وكذلك قرأ ابن مسعود ، وقرأ
أبي بن كعب «ونزلت