الصفحه ٣٧٥ : العرب فإنه كان منهم من داخلهم وقال لهم (هَلُمَّ إِلَيْنا) أي إلى المدينة فإنكم تغلبون محمدا وتستأصلونه
الصفحه ٣٧٦ : وأنهم (لَمْ يَذْهَبُوا) بل يريدون الكرة إلى غلب المدينة ، ثم أخبر تعالى عن معتقد
هؤلاء المنافقين أن ودهم
الصفحه ٤٤٥ : صلىاللهعليهوسلم أن يعروا المدينة ، وعلى هذا فالآية مدنية وليس الأمر كذلك
، وإنما نزلت الآية بمكة ولكنه احتج بها
الصفحه ١١ : ميمون وأهل
الكوفة وأهل المدينة وابن عباس أيضا والحسن «من تحتها» بكسر الميم على أنها
لابتداء الغاية
الصفحه ١٥ :
من كل عيب ونقص
ومعصية. وقرأ «دمت» بضم الدال عاصم وجماعة ، وقرأ «دمت» بكسرها أهل المدينة وابن
كثير
الصفحه ١٦ : يضاف
إلى ذلك بحسب حال المذكور فيها إما نهي وزجر كقوله تعالى : (ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ
الصفحه ٢٩ : نافع بخلاف
وأهل المدينة «وريّا» بياء مشددة ، وقرأ ابن عباس فيما روي عنه وطلحة «وريا» بياء
مخففة ، وقرأ
الصفحه ٨٩ : المدينة ، فقال يا أمير المؤمنين إني أجد في كتاب الله تعالى المنزل أن
الشام كنز الله من أرضه وبها كنزه من
الصفحه ٩٢ : سحنون أن الحديث إنما جاء في أمثال المدينة التي هي حيطان
محدقة ، وأما البلاد التي هي زروع متصلة غير محظرة
الصفحه ١٣٠ : (وَالَّذِينَ هاجَرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ) الآية ابتداء معنى آخر وذلك أنه لما مات بالمدينة عثمان بن
مظعون وأبو
الصفحه ١٣٧ : حصلوها
دون غيرهم ، فهو اسم مستعار على الوجهين ، و (الْفِرْدَوْسَ) ، مدينة الجنة وهي جنة الأعناب ، واللفظة
الصفحه ١٣٩ : ، (فَأَنْشَأْنا) ، معناه فأوجدنا وخلقنا ، وذكر تعالى «النخيل والأعناب»
لأنها ثمرة الحجاز بالطائف والمدينة وغيرهما
الصفحه ١٤٨ :
بالمدينة وما نزل بمكة والله المعين ، وقوله تعالى : (وَلَدَيْنا كِتابٌ) أظهر ما قيل فيه أنه أراد كتاب إحصا
الصفحه ١٥٠ : ، وقرأ نافع وحده من السبعة «تهجرون» بضم التاء
وكسر الجيم وهي قراءة أهل المدينة وابن محيصن وابن عباس أيضا
الصفحه ١٦٣ : بالمدينة إماء عبد الله بن أبي وغيره
مشهورات ، وحكى الطبري عن ابن عباس أنه قال في سياق هذا التأويل كانت بيوت