الصفحه ١٢٨ : ، وأن للكافرين المعاجزين عذاب (الْجَحِيمِ) وهذا كله مما أمره أن يقوله ، أي هذا معنى رسالتي لا ما
تتمنون
الصفحه ٤٠٥ : (٤) وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا
مُعاجِزِينَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ)
(٥)
روي أن قائل هذه
الصفحه ٤٢٣ :
قوله عزوجل :
(وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ
الصفحه ١٢٧ : مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٥١)
وَما
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ
الصفحه ٢٨٠ : الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها) فقال السدي : كان موسى في وقت هذه القصة على رسم التعلق
بفرعون
الصفحه ٣٧١ : النضير من موضعهم عند المدينة إلى خيبر ، فاجتمعت
جماعة منهم ومن غيرهم من اليهود ، وخرجوا إلى مكة مستنهضين
الصفحه ١٢٤ : هجرة النبي صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة ، وقال أبو بكر الصديق لما سمعتها علمت أنه
سيكون قتال ، وقال
الصفحه ٣٧٢ : بنو عامر وغيرهم عليهم عامر ابن الطفيل ، إلى غير هؤلاء ، فحصروا المدينة ،
وذلك في شوال سنة خمس من
الصفحه ٣٩٩ :
وروي أنه كان في المدينة قوم يجلسون على الصعدات لرؤية النساء ومعارضتهن ومراودتهن
، فنزلت الآية بسبب ذلك
الصفحه ٣٤ : تواضعت
سور المدينة
والجبال الخشع
ومنه قول الآخر : [الطويل]
ألم تر صدعا
الصفحه ٤٣ : عرضته للرضاع فلم يقبل امرأة ، فجعلت تنادي عليه في المدينة ويطاف يعرض
للمراضع ، فكلما عرضت عليه امرأة
الصفحه ١٠٥ : الْحَرِيقِ) [الحج : ٩] ، وقال الضحاك هي مدينة ، وقال قتادة سورة الحج
مدنية إلا أربع آيات من قوله (وَما
الصفحه ٢٦٣ : :
(وَكانَ فِي
الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ (٤٨) قالُوا تَقاسَمُوا
الصفحه ٢٨٢ : فلم يجده أحد منهم وخرج بحكم فزعه ومبادرته إلى
الطريق المؤدية إلى مدين وهي مدينة قوم شعيب عليهالسلام
الصفحه ٣٧٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ويريدون حربه وأن يغلب (وَلَوْ دُخِلَتْ) المدينة (مِنْ أَقْطارِها) واشتد