الصفحه ٣٤ :
ثم أضفت عناوين رئيسة بين فقرات الكتاب
زيادة في توضيح مطالبه وسهولة تمييزها عن بعضها ، وجعلتها بين
الصفحه ٦٥ : إلى المواضع
والمسائل التي تعوّلون فيها على هذه الطريقة ، وهي كثيرة؛ فلا تنقضوا ـ بدفعنا في الغَيْبة
عن
الصفحه ٧٨ :
وهو : أنّه يؤدّي
إلى سقوط التكليف ـ الذي الإمام لطفٌ فيه ـ عن شيعته :
لأنّه إذا لم يظهر لهم
الصفحه ٧٦ : ) يقتضي ظهور الإمام ، وهذا يقتضي سقوط
التكليف ـ الذي الإمام لطفٌ فيه ـ عنهم.
[ الجواب عن اعتراض المصنِّف
الصفحه ٦٣ :
وليس كذلك الخبر الذي تدّعونه ؛ لأنّ
صحّته تستند إلى أُمور غير معلومة ولا ظاهرة ولا طريق إلى علمها
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآله
(٧٠) ما استتر عن
قومه إلاّ بعد أدائه إليهم ما وجب أداؤه ، ولم تتعلّق بهم إليه حاجة ، وقولكم في
الصفحه ٧٢ : كظهور النجوم الذي لا يسدّ منّا خللاً ولا يرفع
زللاً ، ومن احتاج في الغَيْبة إلى مثل هذا السؤال فقد أفلس
الصفحه ٨٢ : زوال
سبب الغَيْبة عن الوليّ.
وهذه المواضع : الإنسانُ فيها على نفسه
بصيرة ، وليس يمكن أن يؤمر فيها
الصفحه ٨٣ : يمكننا الإشارة
إلى ما قصّرتم فيه بعينه ، وأنتم مع هذا متمكّنون من أن تستوفوا شروط النظر
وتستسلموا للحقّ
الصفحه ٥٨ : : / (٥٦)
إنّه غير محتاج إلى العلم على التفصيل بوجوه الآيات المتشابهات وأغراضها ، وإنّ
التعاطي لذكر هذه
الصفحه ٦٩ :
وإمام الزمان كلّ الخوف عليه ؛ لأنّه
يظهر بالسيف ويدعو إلى نفسه (٧٨)
ويجاهد مَنْ خالف عليه.
فأيُّ
الصفحه ٨٠ : ما يظهر له الإمام
معه ؟
وإلى أيّ شيء يفزع في تلافي سبب غَيْبته
عنه ؟
قلنا
: ما أَحَلْنا ـ في سبب
الصفحه ٥٢ : ) القائلين بأنّ المهديّ المنتظر ) (٣٩) موسى بن جعفر عليهماالسلام ؟!
قلنا
: كلّ مَنْ ذكرتَ لا يُلتفت إلى
الصفحه ٥٤ : .
على أنّا لو تجاوزنا ـ في الفصل (٤٦) بيننا وبين مَنْ ذكر في السؤال ـ عن
دفع المعلوم ، لكان كلامنا
الصفحه ٨٤ : المعتقِد أنّه لو ظهر نبيُّ يدعو إلى
نبوّته ، وجعل معجِزه أنْ يفعل الله على يديه فعلاً بحيث لا تصل إليه