الصفحه ٢٢ : سابقاً عند الكلام علىٰ رواية مسلم ، وعلمت أن لفظ الحديث عن هذا الرجل
الصفحه ٣٣ : أخرج هذا الحديث
علىٰ وجه التفصيل ، وقد جاء في ما رواه : إنّ بريدة لمّا قدم من اليمن ، ودخل المسجد ، وجد
الصفحه ٣٦ : ءً علىٰ أُصولهم وحسب تصريحات كبار علمائهم .
وهذا الحديث رواه السيّد ـ رحمه
الله ـ عن مصادر كثيرة مع
الصفحه ٤٢ : الثقات المتقنين في الروايات ، غير أنّه كان ينتحل الميل إلىٰ أهل البيت ، ولم يكن بداعيةٍ إلىٰ
مذهبه
الصفحه ٤٣ :
إن شاء
عذّبه عليه وإنْ شاء غفر له . وعلينا قبول الروايات عنهم إذا كانوا ثقات علىٰ حسب ما ذكرنا في
الصفحه ٤٥ : حديث واضحٌ في الدلالة علىٰ المطلوب ، وقد رواه عدّة من أعلام القوم ، كالرافعي والخطيب البغدادي وغيرهما
الصفحه ٥٤ : في عدّة روايات قد مرّت في ما سبق ، وهو بروز الصحابي حذيفة بن اليمان في علمه ومعرفته بالمنافقين
الصفحه ٥٥ : التي قامت بهذا التدبير هي من خواصّ الصحابة المحيطين به .
* الثانية :
إنّ في كثير من الروايات لدىٰ
الصفحه ٥٦ : الأكرم صلىاللهعليهوآله لم يصطحب علىٰ العقبة إلّا عمّار وحذيفة وسلمان والمقداد ، حسب اختلاف الروايات
الصفحه ٧٧ : : إنباه الرواة علىٰ أنباه النحاة ٣ / ٣٣٢ رقم ٧٧٩ ، الجواهر
المضيّة ٣ / ٥٢٣ رقم ١٧١٨ ، العقد الثمين في
الصفحه ٧٨ : الرواة ٣ / ٢٣٢ رقم ٧٧٩ .
(٢)
العقد الثمين ٧ / ٣١٠ .
(٣)
بغية الوعاة ٢ / ٣٠٨ .
(٤)
الغدير ٤ / ٥٣٣
الصفحه ٩٨ : محمّد بن الحسن الطوسي ، تحقيق
ونشر مؤسّسة البعثة ـ قم ١٤١٤ هـ .
٧ ـ إنباه الرواة علىٰ
أنباه النحاة
الصفحه ٢٠٧ : آخره أهمّية هذه الحادثة .
وقد اعتمد هذا المؤرّخ
السُنّي اعتماداً كليّاً علىٰ رواية أبي مخنف لوط بن
الصفحه ٢٣٧ : ـ رواه عن ابن طلحة ، ولكن ورد فيه : أم أرجع مأثوماً بدم حسين ؛ وأيضاً ورد في بعض النسخ مكان « أأترك
الصفحه ٢٤٦ : بني أحمد ما كان فَعَلْ
فلم يجتمع عليه الرواة (٣) ؛ ولو
صحّ ذلك منه لم يشكّ في كفره