الصفحه ٥٩ :
قال : شهاب من نار يوضع علىٰ
نياط قلب أحدهم فيهلك » (١) .
ويستفاد من هذه الروايات عدّة
موارد
الصفحه ٣١ : من إصابته .
ونقله علّامة المعتزلة في ص
٤٥٠ من المجلّد الثاني من شرح النهج ، ثمّ قال : رواه أبو عبد
الصفحه ٦٢ :
ومنها : قوله صلىاللهعليهوآله في الرواية الأُخرىٰ المتقدّمة : « إنّي
أكره أن تحدّث العرب بينها
الصفحه ١٤ : : « والله ما أدخلته وأخرجتكم ولكنّ الله أدخله وأخرجكم » ، قال الهيثمي : « رواه البزّار ، ورجاله ثقات
الصفحه ١٥ : خيبر » .
( قال الهيثمي : ) رواه أحمد
وأبو يعلىٰ ، ورجالهما رجال الصحيح » .
بطلان القول بوضعه
الصفحه ٢٤ : الشارعة في المسجد وترك باب عليّ . أخرجه أحمد والنسائي ، وإسناده قويّ .
وفي رواية للطبراني في الأوسط
الصفحه ٣٨ : النسائي في صحاحه ، كما
اعترف ابن عدي والذهبي (٦) .
والذهبي رواه عن أحمد
والترمذي ـ قال : وحسّنه
الصفحه ٥١ : رواه الطبراني والبزّار
، وقال : روي من طريق عن حذيفة ، وهذا أحسنها وأصلحها إسناداً .
ورواه ابن إسحاق
الصفحه ٥٨ : أصحابه . فسمّاهم لهما وقال : اكتماهم » .
ثمّ إنّ السيوطي ذكر رواية
البيهقي بطريق آخر ، فيها ذكر أسمائهم
الصفحه ٢٥٧ : والطرق المتعدّدة العقلية والنقلية ؛ مستدلّاً بالكتاب العزيز والسُنّة النبوية الشريفة ، وروايات أئمّة أهل
الصفحه ٢٥٩ : الكتاب من الجهتين السندية والدلالية بما رواه أعلام العلماء وخرّجوه في كتبهم المعتمدة ؛ بتقديم المصادر
الصفحه ٢٦٣ : ومؤمنة » ، ودلالته علىٰ إمامته عليهالسلام من جهات عديدة .
اشتمل
علىٰ عرض بأسماء رواة هذا الحديث ، نصّه
الصفحه ٢٦٧ : وروايات مختارة من الكتاب .
تلخيص
: الدكتور يوسف جعفر سعادة .
نشر
: مؤسّسة الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٢ :
إذ قال
: صحيح ، رواه إسرائيل عن جدّه (١) .
وأخرجه الحاكم ثانيةً بسنده
عن يونس بن أبي إسحاق ، عن
الصفحه ٢٠ : علم الرواية ـ للخطيب البغدادي ـ : ٣٦٥ .
(٦)
الأغاني ٢ / ٧٥ ، نهاية الإرب ٤ / ٢٢٩ .