الصفحه ٩٣ :
قافية اللام
قوله ـ من الوافر ـ في رثاء
الإمام الحسين عليهالسلام (١) :
لَقَدْ
الصفحه ١٦٤ :
والظاهر أنّ هذه الحاشية للمحقّق
الخوانساري آقا حسين .
نسخة تضمّ قطعة منها ، مكتوبة سنة ١٢٤٦
الصفحه ١٨٠ : سنة ١١٢٠ هـ . انظر : الذريعة ٦ / ١٧٢ ] .
وميراث القواعد
من المباحث المشكلة جدّاً ، فيه فروع غريبة
الصفحه ١٨٣ :
وأقدم ما وجدته من تعاريف
الجمع اصطلاحاً قول الرمّاني ( ت ٣٨٤ هـ ) : « الجمع : صيغة مبنيّة من
الصفحه ١٩٣ : علمٍ يعقل ، أو لصفات من يعقل مثل : الزيدين والمسلمين » (٢) .
وقد اعتمد ابن بابشاذ في
الاحتراز من دخول
الصفحه ١٩٥ :
قوله : ( القابل ) ، احترز من
الذي لا يقبل [ الجمع ] . . .
وقوله : ( بزيادة في الآخر )
، هذه
الصفحه ٢٠٦ : مجهول ، قيل
أنّه من القرن الثالث ، وقد لخّصه آخر في أوائل القرن الخامس . .
وقد رأىٰ الدوري أنّه
يوجد
الصفحه ٢١٨ : لا إله إلّا هو أصدقك ؛ ما دعوتُهُ ولكن نزل علَيّ فاستحييْتُ من ردّه ولَزِمني ذمامُهُ ، فأدخلتُه داري
الصفحه ٢٢٢ : ودنا منه وسارّه ، فقال ابن زياد : ما يقول لك ابنك ؟!
فقال : إنّه يقول : إنّ ابن
عقيل في دارٍ من دورنا
الصفحه ٢٣١ :
معه ، وقال
: هؤلاء لم يأتوا معك وإنّما هم أهل الكوفة .
قال الحسين : هم بمنزلة من
جاء معي
الصفحه ٢٣٨ : . . فإنّي لا أعرف
أهل بيتٍ أبرّ ولا أوصلَ من أهل بيتي ، فجزاكم الله عنّي خير جزاء ، وإنّي لا أظنّ يومنا من
الصفحه ٢٣٩ : انقضاء لها أبداً .
ثمّ قام زُهَير بن القين ، فقال
مثل ذلك ، وكلّهم يتكلّم بما يقرب من ذلك ، وكانوا
الصفحه ٢٦ : بمجرّد التوهّم ، ولا ينبغي الإقدام علىٰ حكم بالوضع إلّا عند عدم إمكان الجمع ، ولا يلزم من تعذّر الجمع في
الصفحه ٣٠ :
المراجعة (٣٦)
حديثُ الولاية
قال السيّد :
«حسبك منها ما أخرجه أبو داود
الطيالسي
الصفحه ٣٦ :
للاحتجاج
به عليهم ؛ بأنْ يكون مرويّاً من طرقهم ، وارداً في كتبهم ، بسندٍ موثوقٍ به عندهم بنا