الصفحه ١٥٢ : الجديد
، وٱعترض علىٰ الدواني كثيراً . . ثمّ كتب المحقّق الدواني أيضاً حاشية جديدة ، وأجاب عن اعتراضات صدر
الصفحه ١٢٤ : أحد تلامذة الشارح ، كتب المتن بالحمرة ، وعليه تعاليق الشارح .
(٦٣)
شرح الشافية
الصفحه ١٨١ : » ، يظهر منها فضله ، وأنّه من الأعلام .
فالنسخة بخطّ بعض أعلام القرن
العاشر ، كتبها في حياة المحشّي ، ثمّ
الصفحه ٢٣٣ : وقد كان عسكر بحمّام أعين ، فلمّا كان من أمر الحسين ما كان ، كتب إليه عبيد الله بن زياد أن : سر إلىٰ
الصفحه ١٥٣ : مؤمن اشكاوري ـ لعلّه الاشكوري ـ وخطّ ابنه محمّد مهدي ؛ كتب أنّه : « انتقل منه دام ظلّه العالي » ، ١٦٤
الصفحه ٢٥٣ : ، السيّد محمّد الموسوي الشيرازي ( ١٣١٤ ـ ١٣٩١ هـ ) .
حوارات
ومناقشات للمؤلّف ، جمعت بينه وبين مجموعة من
الصفحه ٢١٤ :
ثمّ لا يزالون يكتبون بذلك
حتّىٰ جمع عنده خرجين مملوءين من كتبهم في ذلك ، واجتمعت الرسلُ عند
الصفحه ٢٢٩ : ، ثمّ التفت إليهم وأعاد عليهم قريباً من قوله الأوّل (١) .
فقال الحرّ : إنّا والله ما
ندري هذه الكتب
الصفحه ٤٠ : كلامه .
ترجمة الأجلح الكندي :
و « الأجلح الكندي » من رجال
البخاري في المتابعات ، ومن رجال الكتب
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآله بأحد من خواصّ أصحابه سوىٰ حذيفة
وعمّار وسلمان والمقداد ، فما شأن البقية من الخواصّ ؟!
لماذا لم
الصفحه ٢٠٣ : . . . وغيرها .
ويتبيّن من النظرة الفاحصة
إلىٰ النصّ أنّه نصّ قديم كتبه مؤرّخ عراقي ؛ إذ المؤرّخين العراقيّين
الصفحه ١٧٠ : ، كتبها بخطّ نسخ جيّد
خشن ، وفرغ منها ٢٠ شهر رمضان سنة ١٠٧١ ، وإلىٰ منتصف الكتاب كتب المتن بأعلىٰ الصفحات
الصفحه ١٠٠ : الرحمٰن الخليل بن أحمد
الفراهيدي ، نشر دار الهجرة ـ قم ١٤٠٥ هـ .
٢٩ ـ كشف الظنون عن أسامي
الكتب والفنون
الصفحه ١٦٣ : وفرغ منها ١٤ رجب سنة ١٣٤٠ ، وكتب بآخر النسخة حياة الشارح السبزواري وحياة المؤلّف المحشّي ، والمجموع ١٠٨
الصفحه ٢٣٥ :
عنهما
حتّىٰ جلسا بحيث لا يسمع أصواتهما ، فتكلّما حتّىٰ ذهب هزيعٌ من الليل ، ثمّ انصرف كلّ واحدٍ