الصفحه ٣٥ : :
هذا الحديث يسمّىٰ في
الكتب بـ : « حديث الولاية » ، وكلّ حديثٍ يراد الاستدلال به من قبل الإمامية علىٰ
الصفحه ٣٧ :
الاختصار
، وإلّا فإنّ حديث الولاية مخرَّج في كتب الجمهور عن أمير المؤمنين عليه السلام ، والإمام
الصفحه ٤١ : في رجالهم من اتّفق كلّهم اجمعون علىٰ توثيقه ، فإنّ البخاري نفسه ـ وهو صاحب أصحّ الكتب عندهم ـ قد قدح
الصفحه ٤٧ : يستضيئ به عند كتبه بعض مصنّفاته » (٢) .
وقال الأسنوي : « كان إماماً
في الفقه والتفسير والحديث والأُصول
الصفحه ٤٨ : ء للنبيّ صلىاللهعليهوآله لدى جماعة ممّن كان معه وممّن يحيط به ، وكذلك كتب الحديث والسيَر والتواريخ ، وقد
الصفحه ٦٥ : ، وقدم دمشق علىٰ معاوية .
ـ إلىٰ أن قال : ـ وقال
مجالد ، عن الشعبي : كتب عمر في وصيّته : أن لا يقرّ لي
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام في حرب الجمل ، فعزله عن الكوفة وكتب إليه
: « اعتزل عملنا يا بن الحائك مذموماً مدحوراً ، فما هذا
الصفحه ٧٤ : تاريخاً يعرفه القاصي والداني .
نعم ، لقد كتبه الإمام الحسين
بن علي عليهالسلام بدمائه الطاهرة ، فأعطاه
الصفحه ٧٧ : ـ ٧ / ٣٣٣ ، معجم المؤلّفين ١٣ / ٥٢ ، الغدير ٤ / ٥٣١ رقم ٥١ .
إضافة إلىٰ ما كتبه
الفاضلان : الشيخ مالك
الصفحه ٨١ : ، كما شرحنا ما ورد فيها من ألفاظ غريبة ـ قدر المستطاع ـ اعتماداً علىٰ كتب اللغة .
وأخيراً نحمده تعالىٰ
الصفحه ٩٨ : ، لأبي
الحسن علي بن يوسف القفطي ، نشر دار الفكر العربي ـ القاهرة ، ومؤسّسة الكتب الثقافية ـ بيروت ١٤٠٦ هـ
الصفحه ١٠٦ : بالعربية أوّلاً ، ثمّ بالفارسية ، حتّىٰ يتمكّن من الاستفادة منها أهل اللغتين ، كتبه بعد الهجرة من طهران
الصفحه ١١٦ : ) .
* محمّد تقي ، يوم الخميس ١٢ جمادىٰ الأُولىٰ ١٢١٥ ، كتب المتن في أعلىٰ الصحائف والحواشي ، علىٰ الورقة
الصفحه ١٢٣ : عقلية ، كتبه الشارح في إسلامبول بعد شرحه الفارسي علىٰ الدعاء نفسه ، وأتمّه في يوم الجمعة ١٦ أو ١٧ من شهر
الصفحه ١٣٠ : (٩٦٣) .
* يوم الجمعة ١٧ جمادى الأُولىٰ ١١٥١ ، كُتب بطلب ميرزا محمّد شفيع الطبيب