الصفحه ٣٤ : ، والحمد لله الذي عافانا .
(٤)
أخرجه الحاكم في أوّل ص ١٣٤ من الجزء ٣ من المستدرك . .
والذهبي في تلخيصه
الصفحه ٢١٢ : : أيّها الناس ! إنّ معاوية كان حَبلاً من حبال الله ، مدّه ما شاء ثمّ قطعه ، وهو دون من كان قبله وفوق من
الصفحه ٦٥ : معاوية أوّلاً وعَمْراً ثانياً وأبا الأعور السلمي ثالثاً وأبا موسىٰ الأشعري رابعاً .
وروي عنه
الصفحه ١٦٠ : الثاني والثالث والرابع والخامس والسادس ؛ فإنّها تبتدئ بمبحث المبادئ ممّا يوافق صفحة ١١٥ من الجزء الأوّل
الصفحه ٤٦ : وأعطاني أربعاً ، سألت الله أن يجمع عليك أُمّتي فأبىٰ علَيّ ، وأعطاني فيك : أنّ أوّل من تنشقّ عنه الأرض يوم
الصفحه ٢٥٤ : يزيد علىٰ ٣٠ سنة ، ومطبوع مكرّراً .
اشتمل
الجزء التاسع علىٰ المقدّمة السابعة للركن الأوّل من الأركان
الصفحه ١٥٤ : رمضان سنة ٩٨٤ ، ناقصة من أوّلها بمقدار أربعين ورقة ، والموجود من أواسط مبحث : إنّ الوجود خير ، قبل مبحث
الصفحه ٢٣٥ : يزيد بن معاوية ، ولا أن يسيّره إلىٰ ثغرٍ من ثغور المسلمين ، ولكنّه قال : دعوني فلأذهبْ في
هذه الأرض
الصفحه ٢١٤ : بن منصور ، فقال له : أكنت قابلاً من معاوية لو كان حيّاً ؟!
قال : نعم .
[ قال : ] فاقبل منّي
الصفحه ٩٧ :
وأجْرُ رَسولِ رَبِّ العَرْشِ
لمّا
أشارَ بِهِ وِدادُ بَني
عَليِّ
قوله ـ من الكامل
الصفحه ٢٢٥ : . .
إنّي أخاف أن تأتي مصراً من
الأمصار فيختلف الناس بينهم ، فمنهم طائفة معك وأُخرىٰ عليك ، فيقتتلون ، فتكون
الصفحه ٣١ : السُنن :
كالإمام النسائي في خصائصه العلوية .
وأحمد بن حنبل من حديث عمران
في أوّل ص ٤٣٨ من الجز
الصفحه ٣٩ : بن معاوية ، وسفيان الثوري ، وسويد بن عبد العزيز ، وشعبة بن الحجّاج . . .
قال إسحاق بن منصور عن
الصفحه ٢٩ : « الخوخة » من الأحاديث الموضوعة في زمن معاوية ، فهو الحديث المقلوب .
* * *
الصفحه ٢٤١ :
وجعل
أصحابه يستقبلون بين يديه ويُسلّمون عليه ويودّعونه ، ثمّ يقاتلون حتّىٰ يُقْتلوا .
فكان أوّل