الصفحه ٩٥ :
وقَدْ عَصىٰ نَفْسَهُ
فِي السِّرِّ والعَلَنِ
قَدْ كانَ يَلْبَسُ مِسْحاً
(٢)
بالِياً خَلِقاً
الصفحه ٤٨ :
عدالة الصحابة (٨)
الشيخ محمّد السند
واقعتان خطيرتان في الصحبة أهل
الصفحه ٢١٨ : أنّه كان عَيْناً
عليهم ، فسقط في يده ، ثمّ راجعتْه نفسه ، فقال : اسمع أيّها الأمير ! فإنّي والله الذي
الصفحه ١٥٥ : يمكن أن تكون هذه إحداها ، أو تكون غيرها .
أوّلها : « أمّا بعد حمد الله
والصلاة والسلام علىٰ رسول الله
الصفحه ٩١ :
وقدْ صَلَبوا إمامَ الحَقِّ
زَيْداً
فَيا للهِ مِنْ ظُلْمٍ
عِجابِ
الصفحه ٨١ : عليهالسلام (٢) .
٨ ـ مقتل الحسين عليهالسلام (٣) .
٩ ـ المناقب (٤) .
١٠ ـ مناقب أبي حنيفة (٥) .
وقد
الصفحه ٣٦ : والسلام ، وخلافته بعد رسول الله صلّىٰ الله عليه وآله وسلّم .
* أمّا السند :
فقد قيل :
« حديث : أنا
الصفحه ٦٧ :
* الحادية عشرة :
إنّ أحد أعضاء مجموعة أهل
العقبة والرهط هو عبد الله بن قيس بن سليم
الصفحه ٧٨ :
العربيّة
وغيره ، وتخرج به عالم في الآداب (١) .
٣ ـ قال الفاسي المكّي : العلّامة
، خطيب خوارزم
الصفحه ٢٧ : قصّة أُخرىٰ ، فقصّة عليٍّ في الأبواب الشارعة وقد كان أذن له أن يمرّ في المسجد وهو جنب ، وقصّة أبي بكر
الصفحه ٢٣ :
« الخوخة
» لا « الباب » ، فما عند البخاري هنا محرَّف قطعاً ، وقد تقدّم كلام بعض الشرّاح في محاولة
الصفحه ٢٣٧ :
فركب عمر بن سعد بالناس وزحف
بهم ، والحسين جالسٌ أمام بيته محتبياً بسيفه ، فقال له العبّاس : يا
الصفحه ٢٥٩ : والخلافة لأمير المؤمنين عليهالسلام ومن بعده للمعصومين من ولده عليهمالسلام ، وكيفية أخذه البيعة له
الصفحه ٧٣ : ؟!
قال : وأنا . . والله إنّي
لأدخل علىٰ أحدهم ، وليس من أحد إلّا وفيه محاسن ومساوئ ، فأذكر من محاسنه
الصفحه ٣٥ :
وكذلك قوله صلّىٰ الله
عليه وآله وسلّم ، من حديث جاء فيه : يا عليّ ! سألت الله فيك خمساً ، فأعطاني