الصفحه ١٧ : ، حدّثنا مالك ، عن أبي النضر ، عن عبيد بن حنين ، عن أبي سعيد : أنّ رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم
الصفحه ٣٧ : الطيالسي ، قال
: « حدّثنا أبو عوانة ، عن أبي بلج ، عن عمرو بن ميمون ، عن ابن عبّاس : إنّ رسول الله صلّىٰ
الصفحه ٢٠٧ :
الشعر
، فقال : من أشعر الناس ؟ فاختلفوا ، فدخل عبد الله بن عبّاس ، فقال عمر : قد جاءكم ابن بجدتها
الصفحه ٧١ : ، ولو بنظر الناس ؛ إذ كيف يسأله عمّار عن عدّة أهل العقبة وعن علمه بهم مع كونه من الأباعد وأوساط الناس
الصفحه ٥٠ : السلاح ، فالتفت فإذا قوم متلثّمون ، فقال : إليكم إليكم يا أعداء الله ، فهربوا
الصفحه ٢٣٦ : إليه ، وقد والله أفسدت علينا أُموراً
رجونا معها الصلاح ، والله يا شمر ! لا يستسلم الحسين نفسه ؛ إنّ
الصفحه ٥٢ : ، فالتفت فإذا قوم متلثّمون ، فقال : إليكم إليكم يا أعداء الله ، فهربوا . .
والظاهر أنّهم لمّا اجتمعوا
الصفحه ١٦ : ، عن عبيد ـ يعني ابن حنين ـ ، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : أنّ رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ٢٣٩ :
الله
إنّا حفظنا عيبة رسول الله ، والله لو علمتُ أنّي أُقتَل ثمّ أُحْيا ، ثمّ أُقتل
ثمّ أُحْرَق
الصفحه ٢٣٢ :
أراهم
ملازمين لك لكفىٰ بهم هذا ، وقد رأينا قبل خروجنا من الكوفة ما لم نرَ قط ، فننشدك الله إن
الصفحه ٢١٥ : علىٰ مجلس من مجالسهم فيسّلم إلّا قالوا : وعليكَ السلام يا بن بنت رسول الله ! يظنّونه الحسين بن عليّ
الصفحه ٢٦٤ : : ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّـهُ
وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ
الصفحه ٢٤٧ :
رأيت
رسول الله صلّىٰ الله عليه يَرشفه ؛ أمّا إنّك يا يزيد ! تجيءُ يوم القيامة وابن زياد شفيعك
الصفحه ٦٨ : الغارات عن محمّد بن عبد الله بن قارب : « إنّي عند معاوية لجالس ، إذ جاء أبو موسىٰ فقال : السلام عليك يا
الصفحه ٢٤١ : قتيل من آل أبي
طالب علي بن الحسين الأكبر ، ثمّ عبد الله ابن مسلم بن عقيل ، ثمّ محمّد بن عبد الله بن