الصفحه ٥١ : المتقدّم : « أخرجه
أحمد من حديث أبي الطفيل ، قال : لمّا قفل رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم من
الصفحه ٢٢ : أعلمنا .
فقال رسول الله صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم : إنّ من أمَنّ الناس عليَّ في صحبته وماله أبا
الصفحه ٣٤ : ، فقال : وقال له رسول الله صلّىٰ الله عليه وآله وسلّم : أنت وليّ كلّ مؤمن بعدي
الصفحه ٢٦ : بقيّة طرقه ثمّ
أُبيّن كيفيّة الجمع بينه وبين الذي في الصحيحين . . . » .
ثمّ قال بعد ذكر طرقٍ للحديث
الصفحه ٦٩ : لمّا انقضت الحرب بينه وبين المشركين وضع يده في قتل أصحابه .
فقال : يا رسول الله ! فهؤلاء
ليسوا بأصحاب
الصفحه ٤٦ : عبد الله بن حسين بن حسن بن عليّ بن أبي طالب ، حدّثني أبي ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن عليّ رضي الله عنه
الصفحه ٢١٢ : جاء بك ؟!
قال : أُكلّم الناس وآخذ
عليهم ، فإنّي أعرف بهم .
فقال : اجلس يا بن أمّ ضحّاك
، وقال
الصفحه ١٤ : النعم .
قيل : وما هي يا أمير
المؤمنين ؟!
قال : تزويجه فاطمة بنت رسول
الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ٢٤ : ـ رجالها ثقات ـ من الزيادة : فقالوا : يا رسول الله ! سددت أبوابنا ؟! فقال : ما أنا سددتها ولكنّ الله سدّها
الصفحه ٢٢٧ : أنت وأُمّي يا رسول الله ! ما هذا ؟!
قال : هذا دم الحسين ودم
أصحابه لم أزل ألتقطه (٢) منذ اليوم
الصفحه ٤٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله وحذيفة يسوقها ، فقال لحذيفة : اضرب وجوه رواحلهم ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٥ : إلىٰ منزلته من رسول الله صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم ، قد سدّ أبوابنا في المسجد وأقرّ بابه . ورجاله
الصفحه ٥٨ : والله يا رسول
الله
قال : فإنّهم مكروا ليسيروا
معي حتّىٰ إذا طلعت في العقبة طرحوني منها .
قالوا
الصفحه ٢٠٦ :
القارئ
المشهور يحيىٰ بن وثاب ) وهو مولىٰ عبد الله بن عبّاس جدّ العبّاسيّين .
وقد ألّف كتابه
الصفحه ٤٤ : ، فقال : يا بريدة ! ألست أوْلىٰ بالمؤمنين من أنفسهم ؟!
قلت : بلىٰ يا رسول
الله .
قال : من كنت مولاه