الصفحه ٧٨ : زيادة في توبتنا فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم إني لا أعرض لأموالكم إلا بأمر من الله فتركهم حتى نزلت
الصفحه ٧٩ : «ألم
تعلموا» على معنى قل لهم يا محمد «ألم تعلموا» ، وكذلك هي في مصحف أبي بن كعب
بالتاء من فوق ، والضمير
الصفحه ١٢٧ :
في شر أو مطلقا
لحقه ذم إذ ليس من أفعال الآخرة بل ينبغي أن يغلب على الإنسان حزنة على ذنبه وخوفه
الصفحه ١٣٧ :
بسعاية سيف بن ذي
يزن ، والأمر بكماله في السير ، وقال السدي كانوا سبعين أهل بيت من قوم فرعون.
قال
الصفحه ١٧٥ :
وقوله : (إِلَّا مَنْ رَحِمَ) يريد إلا الله الراحم ، ف (مِنَ) كناية عن اسم الله تعالى ، المعنى : لا
الصفحه ١٩٦ : ، وانصرفوا على أعقابهم يقولون :
النجاء النجاء ، فعند لوط قوم سحرة ، وتوعدوا لوطا ، ففزع حينئذ من وعيدهم
الصفحه ٢٥٧ :
تقدير هذه القراءة : حيث يشاء من المحاريب والمتعبدات وأحوال الطاعات ، فهي قرب
يريدها الله ويشاؤها ؛ وإما
الصفحه ٢٦٥ : وتحرجوا من أخذ الطعام بلا ثمن فلذلك قالوا : (لَقَدْ عَلِمْتُمْ) أي لقد علمتم منا التحري ؛ وروي أنهم كانوا
الصفحه ٢٧٤ :
سنة ، لم يفارق
الحزن قلبه ، ولم يزل يبكي حتى كف بصره ، وما في الأرض يومئذ أكرم على الله من
يعقوب
الصفحه ٤٤٤ :
عليه ، ونكتة ذلك
المعنى إنما هي أن التعذيب إنما يعنّ إذا كان البكاء من سنة الميت ، وسببه كما
كانت
الصفحه ٤٧٩ :
ولا فخر». و (عَسى) من الله واجبة ، و (مَقاماً) نصب على الظرف ، ومن غريب حديث الشفاعة اقتضابه
الصفحه ٤٨ : يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ) [الكهف : ٧٩]
واعترض هذا الشاهد بوجوه منها ، أن يكون سماهم «مساكين» بالإضافة إلى
الصفحه ٥٨ : بالمعجزات وهي بينة في أنفسها بالإضافة إلى الحق لا
بالإضافة إلى المكذبين بها ، ولما فرغ من ذكر المنافقين
الصفحه ١١٦ : ، ومنه
قول الشاعر [الفرزدق] : [البسيط]
متوج برداء
الملك يتبعه
موج ترى وسطه
الصفحه ١٤٣ : في الصدر من الشك فقال ما نجا من
ذلك أحد ولا النبي صلىاللهعليهوسلم حتى أنزل عليه (فَإِنْ
كُنْتَ فِي