الصفحه ٥١ :
في ولاء الذي يعتق
من الصدقة ، فقال مالك : ولاؤه لجماعة المسلمين وقال أبو عبيد : ولاؤه للمعتق وقال
الصفحه ٨٣ :
وأسند الطبري في
ذلك عن أبي سعيد الخدري أنه قال : اختلف رجل من بني خدرة ورجل من بني عمرو بن عوف
الصفحه ١١٢ :
إلى الإيمان وهذا
النوع من الآيات لم يأت بها نبي قط ولا هي المعجزات اضطرارية وإنما هي معرضة للنظر
الصفحه ٢٤٨ : من حيث يستقبل النظر في الرؤيا. (سَبْعَ بَقَراتٍ
سِمانٍ) يروى أنه قال : رأيتها خارجة من نهر ، وخرجت
الصفحه ٣٤٠ :
وقوله : (وَآتاكُمْ) للجنس من البشر ، أي إن الإنسان بجملته قد أوتي من كل ما
شأنه أن يسأل وينتفع به
الصفحه ١٨٠ :
تَعْقِلُونَ) إذ لم أطلب عرضا من أعراض الدنيا إني إنما أريد النفع لكم
والدار الآخرة ؛ والأول أظهر
الصفحه ٣٧٨ :
[ص : ١٦] ونحوه من
العذاب ، أو على مستبطئي النصر من المؤمنين في قراءة من قرأ بالتاء ، وقرأ الجمهور
الصفحه ٣٩٩ :
الشمس سجد كل شيء
قبل القبلة من نبت أو شجر ، ولذلك كان الصالحون يستحبون الصلاة في ذلك الوقت ،
وقال
الصفحه ٤٥٤ :
البشر من قبل الأم
أيضا ، وجمعه أيتام كشريف وأشراف وشهيد وأشهاد ، ويجمع يتامى كأسير وأسارى كأنهما
الصفحه ٥٠٩ :
تَقُولَنَ) وهذا قول حكاه الطبري ورد عليه ، وهو من الفساد بحيث كان
الواجب ألا يحكى ، وقوله
الصفحه ٥١٧ :
وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي
لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً (٣٦)
قالَ لَهُ صاحِبُهُ
الصفحه ٥٢٢ :
جنا ، لكن جميع
الشياطين اليوم من ذريته ، فهو كنوح في الإنس ، احتجوا بهذه الآية ، وتعنيف (إِبْلِيسَ
الصفحه ١٢ :
(وَطَعَنُوا
فِي دِينِكُمْ) أي بالاستنقاص والحرب وغير ذلك مما يفعله المشرك ، وهذه
استعارة ومنه قول
الصفحه ٥٢ : بالمواضع التي جبيت فيها ولا يحمل منه شيء إلى الإمام إلا أن يرى ذلك
لحاجة أو فاقة نزلت بقوم ، قال مالك : ومن
الصفحه ٥٦ : حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللهُ
وَلَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ(٦٨)
كَالَّذِينَ
مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ