الصفحه ٥١٤ :
شيئا أدنى شبها «بالمهل»
من هذا ، يريد أدنى شبها بشراب أهل النار ، وقالت فرقة «المهل» : الصديد
الصفحه ٢٣٦ :
قوله عزوجل :
(قالَ
هِيَ راوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها إِنْ كانَ
الصفحه ٣٠٢ : .
وفي قراءة أبيّ بن
كعب «من بين يديه ورقيب من خلفه» ، وقرأ ابن عباس : «ورقباء من خلفه» ، وذكر عنه
أبو
الصفحه ٤٢٣ :
صدرا بالكفر
فعليهم» ، وهذا الضمير على معنى من لا على لفظها.
قال القاضي أبو
محمد : وفي هذا من
الصفحه ٤٨٢ :
وجه سبعون ألف
لسان لكل لسان سبعون ألف لغة يسبح الله سبحانه بكل تلك اللغات يخلق من كل تسبيحة
ملك
الصفحه ٤٠٦ :
بعينها ، والسّكر
من غيرها». هكذا في الرواية الصحيحة بفتح السين والكاف ، أي جميع ما يسكر منه حرم
الصفحه ٩٢ : للمؤمنين ، وقيل : إن بعضهم خاف على
نفسه من الاستغفار للمشركين دون أمر من الله تعالى فنزلت الآية مؤنسة ، أي
الصفحه ١٠٠ : هذه الآية عن ابن عباس أنه قال : لا تقولوا انصرفنا من الصلاة فإن قوما
انصرفوا فصرف الله قلوبهم ، ولكن
الصفحه ٣٨٥ :
الذي يجرى فيه من اليمن إلى الهند حيتانا طوالا رقاقا كالحيات في التوائها وحركتها
وألوانها ، وإنها تسمى
الصفحه ٤٠٨ : تعديد نعم ، و «الأزواج» الزوجات ، ولا يترتب
في هذه الآية الأنواع ولا غير ذلك ، وقوله (مِنْ
أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٧٥ :
وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ
مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
الصفحه ٩٦ :
مفعلة من خموص
البطن وهي ضموره ، واستعير ذلك لحالة الجوع إذ الخموص ملازم له ، ومن ذلك قول
الأعشى
الصفحه ٣٩١ :
وجوب ذلك على الله تعالى بالعقل ، كما ذهب إليه فريق من المعتزلة.
قوله عزوجل :
(هَلْ
يَنْظُرُونَ
الصفحه ٥٠٠ :
المفسرون ، وأن
يهيىء لهم من أمرهم (رَشَداً) أي خلاصا جميلا ، وقرأ الجمهور «رشدا» بفتح الراء والشين
الصفحه ٥٤٢ :
الباقون «يفقهون»
من فقه ، والضمير في (قالُوا) : للقوم الذين من دون السدين ، و (يَأْجُوجَ