الصفحه ٤٩٥ : سائر الكتب بتصديقها ، ذكره المهدوي ، وهذا محتمل وليس من الاستقامة ويصح أن
يكون معنى «قيم» قيامه بأمر
الصفحه ٥١١ : معاصري رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الكفار ومشاقيه ، وتكون الآية اعتراضا بتهديد ، وقرأ
الجمهور «ولا
الصفحه ٣٥٢ : الكتب المنزلة ، وفي
آخر ورقة من البخاري عن ابن عباس : أن التبديل فيها إنما كان في التأويل وأما في
اللفظ
الصفحه ٤٣٧ : ب «يتخذوا» ويكون
المعنى أن لا يتخذ بشر إلها من دون الله ، وإما على النداء أي يا ذرية ، فهذه مخاطبة
للعالم
الصفحه ٣٩٥ : ما روي عن عمر بن الخطاب أنه كان
يعطي المال وقت القسمة للرجل من المهاجرين ويقول له : خذ ما وعدك الله
الصفحه ٣ : : كانت تدعى المبعثرة ويقال لها المثيرة ،
ويقال لها البحوث ، وقال أبو مالك الغفاري : أول آية نزلت من برا
الصفحه ٨٥ : : رأيت الدخان يخرج منه على عهد رسول اللهصلىاللهعليهوسلم.
وروي في بعض الكتب
أن رسول الله
الصفحه ١٤٠ : القاضي أبو
محمد : وهذا ضعيف لأن الآية تتضمن بعد مخاطبتهما من غير شيء ، قال علي بن سليمان
قول موسى
الصفحه ٣٢٠ : والنصارى الذين عندهم الكتب الناطقة
برفض الأصنام وتوحيد الله تعالى ، وقال قتادة : يريد من آمن منهم كعبد الله
الصفحه ٥٤٠ : :
(قالَ
أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ
فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً نُكْراً
الصفحه ٤٣٨ :
الأمرين بطاعة
الله وتطلبون في الأرض العلو والفساد وتظلمون من قدرتم على ظلمة ونحو هذا.
قال القاضي
الصفحه ٤٤٧ : ، الخطاب لمحمد عليهالسلام ، والمراد لجميع الخلق قاله الطبري وغيره ، والذم هنا لاحق
من الله تعالى ومن ذوي
الصفحه ٥٠٦ :
من هذه المدينة
فقال الناس هذا مجنون ، اذهبوا به إلى الملك ، ففزع عند ذلك فذهب به حتى جيء به
الملك
الصفحه ٤ : مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ
أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنَ
الصفحه ٥٠ : في أثناء نجومه بالمنع والإباحة ، واختلف على القول بإباحة ذلك إن عجز
فقيل يرد ذلك من عند السيد ، وقيل