الصفحه ٣٧٤ :
قال القاضي أبو
محمد : فكأنه قال : ولقد آتيناك عظيما خطيرا فلا تنظر إلى غير ذلك من أمور الدنيا
الصفحه ٤٢٢ :
أعلم محمدا ،
وارتد ولحق بمكة ، ونزلت الآية فيه.
قال القاضي أبو محمد
: هذا نصراني أسلم وكتب ، ثم
الصفحه ٨١ : ، وكتب إلى قومه المنافقين منهم أن ابنوا مسجدا مقاومة
لمسجد قباء وتحقيرا له ، فإني سآتي بجيش من الروم أخرج
الصفحه ٤٩٧ :
فرقة : أراد كل ما
على الأرض عموما وليس شيء إلا وفيه زينة من جهة خلقه وصنعته وإحكامه. وفي معنى هذه
الصفحه ٤٩٩ :
أنهم كانوا من
أبناء الأشراف فحضر عيد لأهل المدينة فرأى الفتيان ما يمتثله الناس في ذلك العيد
من
الصفحه ٦٢ : أشد منه ، وقوله : (إِلى يَوْمِ
يَلْقَوْنَهُ) يقتضي موافاتهم على النفاق ، ولذلك لم يقبل الخلفاء رضي
الصفحه ٦٨ : كفره
وبعد هذا والله أعلم ، عين له من لا يصلي عليه.
ووقع في معاني أبي
إسحاق وفي بعض كتب التفسير
الصفحه ١٢٠ : وينشأ ، وكأن المرء يفريه من حديثه أي يقطعه
ويسمه سمة ، فهو مشتق من فريت إذا قطعت لإصلاح ، و (تَصْدِيقَ
الصفحه ١٢٨ :
يخفى حتى قالوا
للبعيد عازب ، ومنه قول الشاعر [ابن مقبل] : [الطويل]
عوازب لم تسمع
نبوح
الصفحه ٢٠ : وغيرهم على المشركين ،
وقاس سائر المساجد على المسجد الحرام ، ومنع من دخول الجميع في جميع المساجد وكذلك
كتب
الصفحه ٤١ : أَخَذْنا
أَمْرَنا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ (٥٠)
قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلاَّ ما كَتَبَ
الصفحه ٣١٧ : دعاء في غفران الذنوب وعلى جهة انجزع منها. أي اللهم إن كنا شقينا
بمعصيتك وكتب علينا ذنوب وشقاوة بها
الصفحه ٣٩٦ : أَوْ
يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ (٤٥)
أَوْ
يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَما
الصفحه ٥١٦ : زيد «الثمر» هي الأصول التي فيها الثمر.
قال القاضي أبو
محمد : كأنها ثمار وثمر ككتاب وكتب ، وأما من
الصفحه ٤٩١ : المعنى مع قوله (لِتَقْرَأَهُ
عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ) ، وهذا كان مما أراد الله من نزوله بأسباب تقع في