الصفحه ٥٦ : الآية المعلنون ، وقوله (هِيَ حَسْبُهُمْ) أي كافيتهم وكافية جرمهم وكفرهم نكالا وجزاء ، فلو تمنى
أحد لهم
الصفحه ٩٥ : لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) [التوبة : ١٢٢].
قال القاضي أبو
محمد : وهذا كله في الانبعاث إلى غزو العدو على الدخول في
الصفحه ٩٦ : كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا
الصفحه ١٣٢ : «أجمعوا»
، وعطف على الضمير قبل تأكيده لأن الكاف والميم في (أَمْرَكُمْ) ناب مناب أنتم المؤكد للضمير ، ولطول
الصفحه ١٤٦ : : ٧٢] بسكون
النون وتخفيف الجيم ، والباقون بفتح النون وشد الجيم ، والكاف في قوله (كَذلِكَ) يصح أن تكون
الصفحه ١٦١ : «البصر» لأن حاسته أشرف من حاسة البصر ،
إذ عليه تبنى في الأطفال معرفة دلالات الأسماء ، وإذ هو كاف في أكثر
الصفحه ٢١٢ : الجمهور «تعملون»
بتاء ، وقرأ الحسن والأعمش «يعملون» بياء من تحت ـ وقرأ الجمهور : «ولا تركنوا»
بفتح الكاف
الصفحه ٢٣٨ : الميم
وتنوين الكاف. واختلف في معناه ، فقيل : هو الأترنج ، وقيل : هو اسم يعم ما يقطع
بالسكين من الفواكه
الصفحه ٢٨٥ : ء ، قال سيبويه : هي كاف التشبيه اتصلت بأي ، ومعناها معنى كم
في التكثير. وقرأ ابن كثير «وكائن» بمد الألف
الصفحه ٢٩٤ :
الأكل» بضم الهمزة والكاف ، وقد تقدم هذا في البقرة وحكى الطبري عن غير واحد ـ ابن
عباس وغيره ـ (قِطَعٌ
الصفحه ٣١٢ : أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ)(٣٢)
الكاف في (كَذلِكَ) متعلقة بالمعنى الذي في قوله : (قُلْ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٤٩ :
شمالات
قال القاضي أبو
محمد : وكذلك دخلت «ما» على «من» كافة ، في نحو قوله : وكان الرسول
الصفحه ٣٥٠ : الآية أن «ما» حرف كاف ـ هكذا قال أبو علي ، قال :
ويحتمل أن تكون اسما ، ويكون في (يَوَدُّ) ضمير عائد عليه
الصفحه ٣٥٤ : : (مُفَتَّحَةً
لَهُمُ الْأَبْوابُ) [ص : ٥٠] ومن قرأ «سكرت»
ـ بضم السين وتخفيف الكاف ، فإن كانت اللفظة من سكر الما
الصفحه ٣٦٥ : الكبر ، وقرأ ابن محيصن «الكبر»
بضم الكاف وسكون الباء ، وقرأ أبو عمرو وعاصم وابن عامر وحمزة والكسائي