الصفحه ١٠٩ : ، هذه الآية أيضا عتاب على سوء الخلق من بعض الناس ،
ومضمنه النهي عن مثل هذا والأمر بالتسليم إلى الله
الصفحه ١٣١ :
هذا والطرف الآخر
من الجهة الثانية ودل المذكوران على المتروكين ، وهذا كما في قوله تعالى : (وَمَثَلُ
الصفحه ١٣٤ : (مَلَائِهِ) عائد على (فِرْعَوْنَ) ، والملأ : الجماعة من قبيلة وأهل مدينة ، ثم يقال للأشراف
والأعيان من
الصفحه ١٧٢ : أن يمسح على جبهة الأسد ففعل ، فعطس فخرج منه هر وهرة ، فكفياهم الفأر ، وروي
أيضا أن الفأر خرج من أنف
الصفحه ١٨٦ :
لِثَمُودَ)(٦٨)
«الأمر» جائز أن
يراد به المصدر من أمر ، وجائز أن يراد به : واحد الأمور. وقوله : (بِرَحْمَةٍ
الصفحه ١٨٩ : :
هو الضحك المعروف ، واختلف مم ضحكت؟ فقالت فرقة : ضحكت من تأمينهم لإبراهيم بقولهم
: (لا
تَخَفْ). وقال
الصفحه ٢٠٤ : بعمل
من أعمالهم ، وأما (الصَّيْحَةُ) فهي صيحة جبريل عليهالسلام ، وروي أنه صاح بهم ، صيحة جثم لها كل
الصفحه ٢١١ :
قال أبو علي وهذا
ضعيف ؛ وقد اجتمع في هذه السورة ميمات أكثر من هذه في قوله : (أُمَمٍ مِمَّنْ
مَعَكَ
الصفحه ٢٢٢ : .
وقوله : (اقْتُلُوا يُوسُفَ) الآية ، كانت هذه مقالة بعضهم. (أَوِ اطْرَحُوهُ) معناه : أبعدوه ، ومنه قول
الصفحه ٢٤٩ :
و (ادَّكَرَ) أصله ادتكر ـ افتعل ـ من الذكر ، قلبت التاء دالا وأدغم
الأول في الثاني ، ثم بدلت دالا
الصفحه ٢٦٦ : : وهذا متقارب ، والاستثناء في هذه الآية حكاية حال ، التقدير : إلا ان شاء
الله ما وقع من هذه الحيلة
الصفحه ٢٧٨ :
والتثريب : اللوم
والعقوبة وما جرى معهما من سوء معتقد ونحوه ، وقد عبر بعض الناس عن التثريب
بالتعيير
الصفحه ٢٨٨ :
ذلك ، وأن
الانحراف عنه ويحتمل أن يكون الظن على بابه ، والضميران للرسل ، والمكذبون مؤمنو
من أرسل
الصفحه ٣٠٦ :
فيدخل الكفار
أجمعون في (مَنْ) لأنه ليس من كافر إلا وتلحقه من التذلل والاستكانة بقدرة
الله أنواع أكثر من
الصفحه ٣١٠ : ء وفتح الخاء. و (جَنَّاتُ) بدل من (عُقْبَى) وتفسير لها. و (عَدْنٍ) هي مدينة الجنة ووسطها ، ومنها جنات