الصفحه ٥٢٨ : علم ، وهذا قول ضعيف والأمر بين من الأحاديث أنه إنما رسم له ماء بحر ، وقوله
(أَوْ
أَمْضِيَ حُقُباً
الصفحه ٥٤١ :
وابن جريج ، وكثر
النقاش في غيره في هذا المعنى ، والظاهر من اللفظ أنها عبارة بليغة عن قرب الشمس
الصفحه ٨ : المعين ، وأصله من الظهر كان هذا
يسند ظهره إلى الآخر والآخر كذلك وقوله (إِنَّ
اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
الصفحه ١٣ : صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (١٤)
وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
الصفحه ١٦ : وَآتَى الزَّكاةَ) يتضمن الإيمان بالرسول إذ لا يتلقى ذلك إلا منه ، وقوله (وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا
اللهَ) حذفت
الصفحه ١٩ :
كَفَرُوا وَذلِكَ جَزاءُ الْكافِرِينَ (٢٦)
ثُمَّ يَتُوبُ اللهُ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عَلى مَنْ يَشا
الصفحه ٣٤ : شَيْئاً وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٣٩)
هذه الآية هي بلا
اختلاف نازلة عتابا على تخلف من تخلف عن
الصفحه ٤٥ : يكون
معنى الآية : وما منعهم الله من أن تقبل إلا لأجل أنهم كفروا بالله ، ف (أَنْ) الأولى على هذا في موضع
الصفحه ٥٤ : لهذا ،
وقال الزجاج : هو أن يكون هذا في حد وهذا في حد ، وقوله (فَأَنَ) مذهب سيبويه أنها بدل من الأولى
الصفحه ٦٤ : إذا زدت على السبعين يغفر لهم لزدت» ، ونحو هذا من مقاولة عمر في وقت
إرادة النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٢ :
للمؤمنين وقوله : (رَجَعْتُمْ) يريد من غزوة تبوك ، وقوله : (لَنْ
نُؤْمِنَ لَكُمْ) معناه لن نصدقكم ، ولكن
الصفحه ٨٢ :
(ضِراراً) أي داعية للتضار من جماعتين فلذلك قال (ضِراراً) وهو في الأكثر مصدر ما يكون من اثنين وإن
الصفحه ٨٨ : ) ، أي أنه الحصول على الحظ الأغبط من حط الذنوب ودخول الجنة
بلا حساب.
قوله عزوجل :
(التَّائِبُونَ
الصفحه ٩٣ : ساعة عسرة» و (الْعُسْرَةِ) الشدة وضيق الحال والعدم ، ومنه قوله تعالى : (وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ
الصفحه ٩٨ : يغلب.
قوله عزوجل :
(وَإِذا
ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زادَتْهُ هذِهِ