الصفحه ٣١٥ : أجسامهم وغير ذلك مما يمتحنهم الله ، ثم لهم في الآخرة عذاب (أَشَقُ) من هذا كله ، وهو الاحتراق بالنار
الصفحه ٣٥٤ :
سكور الريح فهي
فعل عدي بالتضعيف ، وإن كانت من سكر مجاري الماء فتضعيفها للمبالغة ، لا للتعدية ،
لأن
الصفحه ٣٦٢ : البعث» فأعطاه الله إياها إلى «وقت معلوم» ، واختلف فيه فقيل إلى يوم
القيامة أي يكون آخر من يموت من الخلق
الصفحه ٣٦٨ : لك ، و «القطع» الجزء من الليل ، وقرأت فرقة «بقطع» بفتح الطاء حكاه منذر بن
سعيد. وقوله : (وَاتَّبِعْ
الصفحه ٣٧٢ :
وما خليج من
المروت ذو حدب
يرمي الصعيد
بخشب الأيك والضال
الصفحه ٣٨٠ : المعنيين ، قال النقاش : ومنه سمي الإنس والجن الثقلين ،
وقوله (إِلى
بَلَدٍ) أي بلد توجهتم بحسب اختلاف أغراض
الصفحه ٤١٥ : يَفْتَرُونَ) لأنه حل بهم عذاب الله وباشروا نقمته ، ثم فسره فأخبر أن
الذين كفروا ومنعوا غيرهم من الدخول في
الصفحه ٤٢٩ :
قال القاضي أبو
محمد : وهذا التحريم الذي ذكرناه يفهمه الفصحاء من اللفظ وليس في المعنى منه شيء
وإنما
الصفحه ٤٤١ : أعم وكلمة الإخلاص وغيرها من الأقوال داخلة في الحال «التي هي أقوم»
من كل حال تجعل بإزائها ، والاقتصار
الصفحه ٤٤٥ :
ومنه قول معاوية
لعمر رضي الله عنه حين أمره بالاستقادة من لطمة عمرو بن العاص ، إن علي أميرا لا
أقطع
الصفحه ٤٦٢ : واستبعاد ، و «الرفات» من الأشياء : ما مر عليه الزمن حتى بلغ به غاية
البلى ، وقربه من حالة التراب ، يقال
الصفحه ٤٦٦ : والنيل لأمر ما ، وقال عنترة :
إن الرجال لهم
إليك وسيلة
ومنه قول النبي عليهالسلام : «من سأل الله لي
الصفحه ٤٨٦ : يُؤْمِنُوا) هذه الآية على معنى التوبيخ والتلهف من النبي عليهالسلام والبشر ، كأنه يقول متعجبا منهم ما شا
الصفحه ٥١٢ : يُرِيدُونَ
وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَلا
تُطِعْ مَنْ
الصفحه ٥١٣ :
فائد وموسى
الأسواري «أغفلنا قلبه» على معنى أهمل ذكرنا وتركه ، قال ابن جني المعنى من ظننا
غافلين