الصفحه ١٣٣ : (فَكَذَّبُوهُ) الآية ، إخبار من الله عزوجل عن حال قوم نوح المكذبين له ، وفي ضمن ذلك الإخبار توعد
للكفار بمحمد
الصفحه ١٥٤ :
صَبَرُوا) الآية ، هذا الاستثناء متصل على ما قدمناه من أن الإنسان
عام يراد به الجنس : ومن قال إنه مخصوص
الصفحه ١٨٢ : الثقفي والأعرج : «تولوا» بضم
التاء واللام ، و «إن» شرط ، والجواب في الفاء وما بعدها من قوله (فَقَدْ
الصفحه ٢٠٠ : شيء من الأعمال ، وجواب هذا الشرط ، متقدم ، و «الحفيظ» المراقب الذي يحفظ
أحوال من يرقب ، والمعنى
الصفحه ٢٠٨ :
و «الشهيق» : من
قولهم : جبل شاهق أي عال. فهما ـ على هذا المعنى ـ واحد أو متقارب ، والظاهر ما
قال
الصفحه ٢٣٤ :
ليروا أن توبتهم
ترجع بهم إلى عفو الله كما رجعت بمن هو خير منهم ولم يوبقه القرب من الذنب ، وهذا
كله
الصفحه ٢٣٨ :
أحدهما أنه علا بها
كل مرقبة من الحب ، وذهب بها كل مذهب ، فهو مأخوذ ـ على هذا ـ من شعف الجبال وهي
الصفحه ٢٥٤ : من أهل
التأويل : هذه الآية من قول امرأة العزيز ، وكلامها متصل ، أي قولي هذا وإقراري
ليعلم يوسف أني لم
الصفحه ٢٦٢ :
عليهمالسلام ، والشارعون منهم مثبتون سنن التسبب الجائز ، وما تجاوز
ذلك من الإلقاء باليد مختلف في
الصفحه ٢٦٤ : الذي تلتقي طرفاه ، كانت
تشرب فيه الأعاجم. وروي أنها كانت من فضة ـ وهذا قول الجمهور ـ وروي أنها كانت من
الصفحه ٢٦٨ : هنا
قصصا اختصاره : أنه لما استخرجت السقاية من رحل بنيامين قال إخوته : يا بني راحيل
ألا يزال البلا
الصفحه ٢٦٩ :
وقولهم : (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) ، يحتمل أن يريدوا وصفه بما رأوه من إحسانه في جميع
الصفحه ٢٩٣ : بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ)(٤)
لما فرغت الآيات
من ذكر السماوات
الصفحه ٣٠٠ :
واحد بريء من
الريب سواء في اطلاع الله تعالى على الكل ، ويؤيد هذا التأويل عطف السارب دون
تكرار
الصفحه ٣٠١ :
[الرعد : ١٠] و (مِنْ أَمْرِ اللهِ) يحتمل أن يكون صفة ل (مُعَقِّباتٌ) ويحتمل أن يكون المعنى