الصفحه ٣٨١ : .
قال القاضي أبو
محمد : والبغال والحمير مكروهة عند الجمهور ، وهو تحقيق مذهب مالك ، ومن حجة من
ألحق الخيل
الصفحه ٣٨٨ : الْخِزْيَ الْيَوْمَ
وَالسُّوءَ عَلَى الْكافِرِينَ)(٢٧)
قال ابن عباس
وغيره من المفسرين : الإشارة
الصفحه ٤٠٧ :
للقرآن ، أي فيه
شفاء ، وذهب قوم من أهل الجهالة إلى أن هذه الآية إنما يراد بها أهل البيت ورجال
بني
الصفحه ٤٠٩ :
يحتمل التوقيف
أيضا على قلة اطراد في القول.
قوله عزوجل :
(وَيَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
الصفحه ٤٥١ :
ومنه البصر الحسير
وهو الكال ، وقال ابن جريج وغيره في معنى هذه الآية ، لا تمسك عن النفقة فيما
أمرتك
الصفحه ٥١٠ :
أَحَداً (٢٦)
وَاتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ
وَلَنْ
الصفحه ١١ :
كالشراء والبيع ، لما كان ترك قد مكنوا منه وأخذ لما يمكن نبذه ، وهذه نزعة مالك رحمهالله في منع اختيار
الصفحه ٢٢ :
صلىاللهعليهوسلم ، وأما قوله (وَلا
يَدِينُونَ) فمعناه ولا يطيعون ويمتثلون ، ومنه قول عائشة : ما
الصفحه ٢٩ :
«يحمى» بالياء بمعنى
يحمى الوقود ، وقرأ الحسن بن أبي الحسن «تحمى» بالتاء من فوق بمعنى تحمى النار
الصفحه ٤٩ : صدقاتهم ، وكل
من يصرف من عون لا يستغنى عنه فهو من (الْعامِلِينَ) لأنه يحشر الناس على السعي ، وقال الضحاك
الصفحه ٦٠ :
تعالى : (وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ) فلفظة عامة تتصرف في الأفعال والأقوال واللحظات ، ومنه
قوله تعالى
الصفحه ١٠٧ :
خوف ، وهذه الحال
من الخوف المقارن هي القائدة إلى النجاة ، والذي أقول : إن الرجاء في كل موضع على
الصفحه ١١٠ : قال هذه
المقالة على معنى ساهلنا يا محمد واجعل هذا الكلام الذي هو من قبلك على اختيارنا
وأحل ما حرمته
الصفحه ١٢٣ :
ساعَةً مِنَ النَّهارِ) ، ويصح نصبه ب (يَتَعارَفُونَ) ، والكاف من قوله (كَأَنْ
لَمْ يَلْبَثُوا
الصفحه ١٢٦ : ويوعد ويعد ، وهذه صفة الكتاب العزيز ، وقوله (مِنْ
رَبِّكُمْ) يريد لم يختلقها محمد صلىاللهعليهوسلم بل