الصفحه ١٣٠ :
(هُوَ
السَّمِيعُ) أي لجميع ما يقولونه (الْعَلِيمُ) بما في نفوسهم من ذلك ، وفي ضمن هذه الصفات تهديد
الصفحه ١٣٦ : سَيُبْطِلُهُ) ، وأما من قرأ الاستفهام والمد قبل (السِّحْرُ) ف (ما) استفهام رفع بالابتداء و (جِئْتُمْ
بِهِ
الصفحه ١٤٦ : )
قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ
الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ١٤٩ : : «فصلت»
أي نزلت إلى الناس كما تقول فصل فلان لسفره ونحو هذا المعنى. والثاني فصلت بين
المحق والمبطل من
الصفحه ١٥٣ :
جملة المقرين بهذا
، ومع ذلك ينكرون ما هو أيسر منه بكثير وهو البعث من القبور إذ البداءة أعسر من
الصفحه ١٥٦ :
والثاني : أن تكون
مخاطبة من الله تعالى للمؤمنين : أي فإن لم يستجب الكفار إلى ما دعوا إليه من
الصفحه ١٥٨ :
فيه ، وأن يترتب
الملك ويكون الضمير في (مِنْهُ) عائدا على البيّنة التي قدرناها محمدا
الصفحه ١٧١ : مسجد الكوفة ، وقيل كان
في ناحية الكوفة ، قاله الشعبي ومجاهد ، وقيل كان في الجهة الغربية من قبلة المسجد
الصفحه ١٧٩ :
يا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ) كان هذا عند نزوله من السفينة مع أصحابه للانتشار في الأرض
، و «السّلام
الصفحه ١٨٤ : رد أمرك ، ممن لا
يظن أن يستفحل من أمره مثل هذا فمعنى «مرجو» أي مرجو اطراحه وغلبته ونحو هذا ،
فيكون
الصفحه ١٩١ : ، و (شَيْخاً) نصب على الحال وهي حال من مشار إليه لا يستغنى عنها لأنها
مقصود الإخبار ، وهي لا تصح إلا إذا لم
الصفحه ٢٦٧ : فَقَدْ
سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ) تأويلين.
أحدهما : أنهم
حققوا السرقة في جانب بنيامين ويوسف
الصفحه ٣٠٣ :
بأنفسهم ، إلى غير هذا من أمثلة الشريعة.
فليس معنى الآية
أنه ليس ينزل بأحد عقوبة إلا بأن يتقدم منه ذنب بل
الصفحه ٣٠٧ : من الأصوليين : ويخرج عن ذلك صفات ذاته ـ لا رب غيره ـ والقرآن ، ووصف
نفسه ب (الْواحِدُ
الْقَهَّارُ) من
الصفحه ٣١٤ :
بما ترى من قومك
وتلقى منهم ، فليس ذلك ببدع ولا نكير ، قد تقدم هذا في الأمم و «أمليت لهم» أي
مددت