الصفحه ٣٤٧ :
وأما إذا حيل في
نحو هذا بالظرف فهو أشهر في الكلام كما قال الشاعر :
لله در اليوم من
لامها
وقال
الصفحه ٣٥٥ : بالنجوم
قبل الإسلام.
و (رَجِيمٍ) فعيل بمعنى مفعول. فإما من رجم الشهب ، وإما من الرجم الذي
هو الشتم والذم
الصفحه ٣٥٦ : ءٍ) وكيفما كان الأمر فالقدرة تسعه وتتقنه.
وقوله : (نُنَزِّلُهُ) ما كان من المطر ونحوه. فالإنزال فيه متمكن
الصفحه ٤٠٣ :
بظلمهم في كفرهم
ومعاصيهم لكان ذلك العقاب يهلك منه جميع ما يدب على الأرض من حيوان فكأنه بالقحوط
أو
الصفحه ٤٠٥ :
شربا أسقيته ،
وهذا قول من قرأ «نسقيكم» ، لأن ألبان الأنعام من المستمر للبشر ، وأنشد من قال
إنهما
الصفحه ٤٥٠ : علي بن الحسين في هذه : هم قرابة النبي عليهالسلام ، أمر النبي عليهالسلام بإعطائهم حقوقهم من بيت المال
الصفحه ٤٦٨ :
خلق له ، أي فلا
تهتم أنت بكفر من كفر ، ولا تحزن عليهم ، فقد قيل لك إن الله محيط بهم مالك لأمرهم
الصفحه ٤٧٦ :
(٧٦) سُنَّةَ
مَنْ قَدْ أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنا وَلا تَجِدُ لِسُنَّتِنا تَحْوِيلاً (٧٧
الصفحه ٥٠٣ : ، وقرأ الجمهور «تقرضهم» بالتاء ، وفرقة «يقرضهم» بالياء ، أي الكهف كأنه
من القرض وهو القطع ، أي يقتطعهم
الصفحه ٥٣١ :
رأى ذلك موسى غلبه
ظاهر الأمر على الكلام حين رأى فعلا يؤدي إلى غرفة جميع من في السفينة ، فوقفه
الصفحه ٢٥ :
ويبارون ويماثلون
، وقرأ عاصم وحده من السبعة وطلحة بن مصرف «يضاهئون» بالهمز على أنه من ضاهأ وهي
لغة
الصفحه ٥٩ :
وكيف لا نرضى يا
ربنا؟ فيقول إني سأعطيكم أفضل من هذا كله ، رضواني أرضى عليكم فلا أسخط عليكم أبدا
الصفحه ٧٣ :
وهذا مع إجمال لا
مع تعيين مصرح من الله ولا من رسوله ، بل كان لكل واحد منهم ميدان المغالطة مبسوطا
الصفحه ٧٦ :
ومن هذا سميت مراد
لأنها تمردت ، وقال بعض الناس : يقال تمرد الرجل في أمر كذا إذا تجرد له ، وهو من
الصفحه ٨٠ : : المراد
بها الذين اعتذروا من المتخلفين وتابوا.
قال القاضي أبو
محمد : والظاهر أن المراد بها الذين اعتذروا