الصفحه ٣١٨ : هو
كائن وسبق ألا تبدل ، ويبقى المحو والتثبيت في الأمور التي سبق في القضاء أن تبدل
وتمحى وتثبت ـ قال
الصفحه ٣٢٤ : وبموسى ومعجزته ويتحققوا نبوته ويرسلوا
معه بني إسرائيل.
قال القاضي أبو
محمد : ولا يترتب هذا إلا بإيمان
الصفحه ٣٢٦ :
قوله أيضا : (حَمِيدٌ) ما يتضمن أنه ذو آلاء عليكم أيها الكافرون به كان يستوجب
بها حمدكم ، فكفركم به مع
الصفحه ٣٢٧ :
ومما ذكر على أن «الأيدي»
أيدي النعم ما ذكره الزجاج وذلك أنهم ردوا آلاء الرسل في الإنذار والتبليغ
الصفحه ٣٤٩ : أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ)(٤)
(ما
تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَها وَما
الصفحه ٣٥٤ : ءِ بُرُوجاً وَزَيَّنَّاها لِلنَّاظِرِينَ (١٦)
وَحَفِظْناها مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ رَجِيمٍ (١٧)
إِلاَّ مَنِ
الصفحه ٣٧١ : السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَإِنَّ
السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ
الصفحه ٣٧٧ : شأن التمثيل بحمزة وقتلى أحد ، وغير قوله تعالى (وَاصْبِرْ وَما
صَبْرُكَ إِلَّا بِاللهِ) [النحل : ١٢٧
الصفحه ٣٧٨ : (وَلَئِنْ
أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ لَيَقُولُنَّ ما
يَحْبِسُهُ أَلا يَوْمَ
الصفحه ٣٩٥ : إلى الأمم (إِلَّا
رِجالاً). ولم يرسل ملكا ولا غير ذلك ، و (رِجالاً) منصوب ب (أَرْسَلْنا) و (إِلَّا
الصفحه ٣٩٧ :
هذا الوعيد إنما
يكون بعذاب ما يلقون بعد الموت ، وإلا فبهذا تهلك الأمم كلها ، ويؤيد هذا قوله
الصفحه ٤٠١ : الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ أَمْ
يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ أَلا ساءَ ما
الصفحه ٤٠٨ :
لهم يا محمد. قال
قتادة : لا يكون الجحد إلا بعد معرفة ، وقوله (وَاللهُ
جَعَلَ لَكُمْ) الآية ، آية
الصفحه ٤١٠ : : مالي مالي ، وهل
لك من مالك إلا ما أكلت فأفنيت ، أو لبست فأبليت أو تصدقت فأمضيت».
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ٤٢٠ : «السلطان»
إن جعلناه الحجة فليس له حجة في الدنيا على أحد لا مؤمن ولا كافر ، اللهم إلا أن
يتأول متأول (لَيْسَ