الصفحه ١٢٥ : الْعَذابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ (٥٤)
أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ١٣٠ : ، ثم
استفتح بقوله (أَلا
إِنَّ لِلَّهِ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) أي بالملك والإحاطة
الصفحه ١٣٩ : لبني إسرائيل هذا قبل نزول التوراة لأنها لم تنزل إلا
بعد إجازة البحر ، وقوله (وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٤٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة هود
هذه سورة مكية إلا
قوله تعالى : (فَلَعَلَّكَ
تارِكٌ بَعْضَ ما
الصفحه ١٧٢ : الخنزير.
قال القاضي أبو
محمد : وهذا كله قصص لا يصح إلا لو استند والله أعلم كيف كان.
وقوله
الصفحه ١٨٢ :
فِي هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَيَوْمَ
الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ عاداً كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا
الصفحه ١٩٥ :
محمد : وهذا نقد لأن لفظ بهذه الألفاظ ، وإلا فحالة النبي صلىاللهعليهوسلم وقت طرح سلا الجزور ومع أهل
الصفحه ١٩٩ : : إن (شُعَيْباً) عربي ، فكيف يجتمع هذا وليس للعرب اتصال بإبراهيم إلا من
جهة إسماعيل فقط ، ودعاء «شعيب
الصفحه ٢٠٦ :
النَّاسُ وَذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ (١٠٣)
وَما
نُؤَخِّرُهُ إِلاَّ لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ (١٠٤)
يَوْمَ
الصفحه ٢٤٠ : الحروف إلا إذا كان فيها تضعيف مثل : لعل ، فيحذف ، ويرجع عل ،
ويعترض في هذا الشرط بمنذ وفد حذف دون تضعيف
الصفحه ٢٥٣ : الجهتين ، ولو قلن : ما علمن عليه إلا خيرا لكان
أدخل في التبرية. وقد بوب البخاري على هذه الألفاظ على أنها
الصفحه ٢٥٨ : العروس وجهاز الميت.
وقول يوسف عليهالسلام : (أَلا
تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ) الآية ، يرغبهم في
الصفحه ٢٦٢ : مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ ما كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللهِ
مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ حاجَةً فِي
الصفحه ٢٩٥ : وخشعت ، وقست قلوب ولهت
وجفت : قال الحسن : فو الله ما جالس أحد القرآن إلا قام عنه بزيادة أو نقصان ، قال
الصفحه ٣٠٧ : حيث لا موجود إلا به ، وهو في وجوده مستغن عن الموجودات
لا إله إلا هو العلي العظيم.
قوله عزوجل