الصفحه ٢٦ :
وهو أمر لا يتلقى إلا
من جهة الله عزوجل ونحو هذا قال ابن عباس وحذيفة بن اليمان وأبو العالية ،
وحكى
الصفحه ٣٣ : المحرم فاجعلها في صفر.
قال القاضي أبو
محمد : واسم نعيم لم يعرف في هذا وما أرى ذلك إلا كما حكى النقاش من
الصفحه ٣٤ : إلا أن صرفه الفعل لا يسمى فاعله يقتضي إغلاظا ومخاشنة ما
، و «النفر» هو التنقل بسرعة من مكان إلى مكان
الصفحه ٤٠ :
الناظر فيخلط عليه
عقيدته فربما أدى إلى شك وحيرة وربما أدى إلى علم ما في النازلة التي هو فيها ،
ألا
الصفحه ٦١ : الآية ، وقالت فرقة إن الجلاس هو الذي هم بقتل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهذا يشبه الآية إلا أنه غير
الصفحه ٧٣ : من أسباب الدنيا ، وقوله (الْأَعْرابُ
أَشَدُّ كُفْراً وَنِفاقاً وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ
الصفحه ٨٠ : ولم يتوبوا وهم المتوعدون وهم الذين
في ضمير قوله (أَلَمْ
يَعْلَمُوا) إلا على الاحتمال الثاني من أن
الصفحه ٩٢ :
وَيُمِيتُ) إشارة إلى أنها يجب أيها المؤمنون ألا تجزعوا من عدو وإن
كثر ، ولا تهابوا أحدا فإن الموت المخوف
الصفحه ٩٦ : ، وجمعه أودية ،
وليس في كلام العرب فاعل وأفعلة إلا في هذا الحرف وحده ، وفي الحديث «ما ازداد قوم
من أهليهم
الصفحه ١٠٠ : أن نسبه صلىاللهعليهوسلم إلى آدم عليهالسلام لم يكن النسل فيه إلا من نكاح ولم يكن فيه زنى ، وقرأ
الصفحه ١٠٢ : السورة هي
مكيّة ، قال مقاتل : إلا آيتين وهي قوله تعالى (فَإِنْ
كُنْتَ فِي شَكٍ) [يونس: ٩٤] نزلت بالمدينة
الصفحه ١٠٣ : ء إلا شاذا ومنه قول حسان : [الوافر]
يكون مزاجها عسل وماء
ولفظة العجب هنا ليست بمعنى التعجب فقط
بل
الصفحه ١٠٥ : إِلاَّ
بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٥)
إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ
الصفحه ١١١ :
التوقيف على هذا أعظم غلبة لهم ، ولا يمكنهم ألا أن يقولوا : لا نفعل ولا نقدر ،
وذلك لهم لازم من قولهم
الصفحه ١٢٤ : : وهذا لا يظهر من اللفظة ، ثم أمره تعالى أن يقول لهم (لا أَمْلِكُ
لِنَفْسِي ضَرًّا وَلا نَفْعاً إِلَّا ما