الصفحه ٣٦٦ : لأنهم لا يجمعون إلا على قوي في اللغة مروي عندهم ، وهي قراءة فصيحة إذ
يقال قنط يقنط وقنط يقنط مثل نقم
الصفحه ٤٠٤ : وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦٣)
وَما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ
الصفحه ٤١١ :
جَوِّ السَّماءِ ما يُمْسِكُهُنَّ
إِلاَّ اللهُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)(٧٩
الصفحه ٤٤٤ : الدنيا ، أي إن الله لا
يهلك أمة بعذاب إلا من بعد الرسالة إليهم والإنذار ، وقالت فرقة : هذا عام في
الدنيا
الصفحه ٤٤٧ :
رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً إِمَّا
يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ
الصفحه ٤٤٨ :
إِحْساناً) عطفا على «أن» الأولى أي أمر الله ألا تعبدوا إلا إياه وأن
تحسنوا بالوالدين إحسانا ، وعلى هذا
الصفحه ٤٥٨ : «كان خبيثة» ، وذهب الطبري إلى أن هذه النواهي كلها
معطوفة على قوله أولا : (وَقَضى
رَبُّكَ أَلَّا
الصفحه ٤٦٥ : مفعول ، وهو قليل لم يجىء إلا في قدوع وركوب وحلوب ، وقرأ حمزة
ويحيى والأعمش «زبورا» بضم الزاي ، وله وجهان
الصفحه ٤٧٦ : بعده (إِلَّا
قَلِيلاً) ، وحكى النقاش أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج بسبب قولهم ، وعسكر بذي الحليفة
الصفحه ٤٨٥ :
إلى الله ، وقال «إنما
جئتكم عند الله بأمر فيه صلاح دينكم ودنياكم ، فإن سمعتم وأطعتم فحسن ، وإلا
الصفحه ٥٠٠ : فساد
النوم ، وقلّما ينقطع نوم نائم إلا من جهة أذنه ، ولا يستحكم نوم إلا مع تعطل
السمع ، ومن ذكر الأذن
الصفحه ٥٠٢ : يشركون أصنامهم معه في العبادة فالاستثناء متصل ، لأن
الاعتزال وقع في كل ما يعبد الكفار إلا في جهة الله
الصفحه ٤ : أربعة أشهر أتم له عهده ، إلا إن كان ممن تحسس منه نقض فإنه
قصر على أربعة أشهر ، ومن لم يكن له عهد خاص
الصفحه ١٣ :
قوله عزوجل :
(أَلا
تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ
الصفحه ٢٢ : عقلت
أبوي إلا وهما يدينان الدين ، والدين في اللغة لفظة مشتركة وهي هاهنا الشريعة ،
وهي مثل قوله تعالى