الصفحه ١٧٩ : ، أي هذه من الغيوب التي تقادم
عهدها ولم يبق علمها إلا عند الله تعالى ، ولم يكن علمها أو علم أشباهها
الصفحه ١٨٩ : أبو
محمد : وما أظن ذلك إلا أخوة القرابة لأن إبراهيم هو عم لوط فيما روي : وذكر
الطبري أن إبراهيم لما
الصفحه ٢٠٠ :
مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَما أُرِيدُ أَنْ أُخالِفَكُمْ إِلى ما أَنْهاكُمْ عَنْهُ
إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ
الصفحه ٢٠٤ : الرحمة التي لحقت شعيبا لنبوته
وحسن عمله وعمل متبعيه ، وإما أن يقصد أن النتيجة لم تكن إلا بمجرد رحمة لا
الصفحه ٢٠٩ : هو زمرا بعد زمر ؛ وقيل : الاستثناء من قوله : (فَفِي
النَّارِ) كأنه قال : إلا ما شاء ربك من تأخير عن
الصفحه ٢٤٤ : .
قوله عزوجل :
(قالَ
لا يَأْتِيكُما طَعامٌ تُرْزَقانِهِ إِلاَّ نَبَّأْتُكُما بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ
أَنْ
الصفحه ٢٤٥ : مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللهُ الْواحِدُ
الْقَهَّارُ (٣٩) ما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلاَّ أَسْما
الصفحه ٢٥٠ : ألا يكون غيبا ، بل علم العبارة ، أعطى انقطاع الجدب بعد سبع ،
ومعلوم أنه لا يقطعه إلا خصب شاف ، كما
الصفحه ٢٥٤ :
، والنفوس أمارات بالسوء مائلة إليه.
وأمارة بناء
مبالغة ، و (ما) في قوله : (إِلَّا
ما رَحِمَ) مصدرية ، هذا
الصفحه ٢٦٥ : التورية وفي التخمة ـ ولا
تدخل التاء في القسم إلا في المكتوبة من بين أسماء الله تعالى ، لا في غير ذلك ـ لا
الصفحه ٣١٢ : هذه الشجرة ليس دار في الجنة إلا وفيها من أغصانها ، وأنها تثمر بثياب أهل
الجنة ، وأنه يخرج منها الخيل
الصفحه ٣٣٣ : وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ
أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي
الصفحه ٣٣٥ : .
قال القاضي أبو
محمد : وقال ابن عباس وغيره : «الكلمة الطيبة» هي لا إله إلا الله ، مثلها الله ب «الشجرة
الصفحه ٣٥٠ : عصاة المسلمين النار نظر إليهم
الكفار فقالوا : ليس هؤلاء من المسلمين فماذا أغنت عنهم لا إله إلا الله
الصفحه ٣٥٥ :
الإسلام وحفظ
السماء حفظا تاما. وقال الزجاج : لم يكن إلا بعد النبي عليهالسلام ، بدليل أن الشعرا