الصفحه ٢١٠ : » وكذلك قرأ أبان بن تغلب
إلا أنه خفف «لما» ، وفي مصحف أبيّ وابن مسعود «وإن كل إلا ليوفينهم» وهي قرا
الصفحه ٢٦٨ :
الله عليه وسلم.
وقالت فرقة ـ وهو ظاهر كلام ابن عباس ـ لم يقل يوسف هذا الكلام إلا في نفسه ـ وإنما
الصفحه ٣٢٨ : (إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُنا) فيه استبعاد بعثة البشر ، وقال بعض الناس : بل أرادوا
إحالته
الصفحه ٣٢٩ : ، ولكثرة استعمالها وللفرق بينها وبين لام كي التي ألزمت
الحركة إجماعا.
وقوله : (ما لَنا أَلَّا نَتَوَكَّلَ
الصفحه ٣٥١ : (٦)
لَوْ ما تَأْتِينا بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٧)
ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلاَّ
الصفحه ٣٦١ : ءة بالرفع تأبى قوله.
وقوله : (إِلَّا إِبْلِيسَ) قيل : إنه استثناء من الأول ، وقيل : إنه ليس من الأول.
وهذا
الصفحه ٣٩٢ : إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) يشير إلى ما ذكرناه ، وقولهم (وَلا
حَرَّمْنا) يريدون البحيرة والسائبة
الصفحه ٤٥١ : سرفا إلا ومعه حق مضيع ، وهذه من آيات فقه الحال ، ولا يبين
حكمها إلا باعتبار شخص من الناس ، وقوله (إِنَّ
الصفحه ٤٦٦ : قَرْيَةٍ) الآية : أخبر الله تعالى في هذه الآية أنه ليس مدينة من
المدن إلا هي هالكة قبل يوم القيامة بالموت
الصفحه ٤٦٩ :
قوله عزوجل :
(وَإِذْ
قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ قالَ
الصفحه ٤٨٢ : عليهالسلام لموسى عليهالسلام ، «ما نقص علمي وعلمك وعلم الخلائق من علم الله إلا كما
نقص هذا العصفور من البحر
الصفحه ٥١٨ : ، ويحتمل أن تكون خبر ابتداء محذوف تقديره هو ما شاء الله ، أو الأمر ما شاء
الله ، وقوله (لا
قُوَّةَ إِلَّا
الصفحه ٥٣١ : في هذا اللفظ بين العذر والصدق وما يخل بهذا القول إلا
أن الذي قاله وهو أبي بن كعب روى عن النبي
الصفحه ٩ :
الحديبية في المدة التي كانت بين رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبين قريش فلم يكن نقض إلا قريش وبنو الديل من
الصفحه ١٥ : ) الآية ، معناه ما كان للمشركين بحق الواجب أن يعمروا ،
وهذا هو الذي نفى الله عزوجل وإلا فقد عمروا مساجده