الصفحه ٨ : يجوز المن على أسير ولا مفاداته ، ولا شيء إلا القتل ،
وقال ابن زيد : هما محكمتان.
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ١٢ : والكسائي «أأمة»
والتعليل واحد ، إلا أنهم لم يقلبوا الهمزة ياء ، وقرأ المسيبي عن نافع «آئمة»
بهمزة ممدودة
الصفحه ٢٤ : ذلك وقالوا إن هذا لن يتهيأ لعزير إلا وهو
ابن الله ، وظاهر قول النصارى (الْمَسِيحُ
ابْنُ اللهِ) أنها
الصفحه ٣٩ :
أحرى ألا يستأذنوا في التخلف ، ثم أخبر بعلمه تعالى (بِالْمُتَّقِينَ) وفي ذلك تعيير للمنافقين وطعن عليهم
الصفحه ٤١ : )
وَمِنْهُمْ
مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ
جَهَنَّمَ
الصفحه ٤٣ : فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ) ، معناه مع سعيهم وجدهم إذ لا حول ولا قوة إلا بالله ،
وهذا قول أكثر العلماء وهو
الصفحه ٤٨ :
قال القاضي أبو
محمد : ولا طريق إلى هذا الاختلاف ولا إلى الترجيح إلا النظر في شواهد القرآن
والنظر
الصفحه ٥٣ : ) إلا ما روي عن عاصم ، وقرأ الحسن بن أبي الحسن ومجاهد
وعيسى بخلاف «قل أذن خير» برفع خير وتنوين «أذن
الصفحه ٦٣ : وَالَّذِينَ لا
يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللهُ مِنْهُمْ
وَلَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ٦٦ : بالموافاة على النفاق ،
وعينوا للنبيصلىاللهعليهوسلم ، وإلا فكيف يترتب ألا يصلي على موتاهم إن لم يعينهم
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوسلم «ما أردت إلا
الحسنى» والتوسعة علينا وعلى من عجز أو ضعف عن المسير إلى مسجد قباء ، وقرأ ابن
أبي عبلة
الصفحه ٩١ :
قوله عزوجل :
(وَما
كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها
الصفحه ٩٥ : إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ
الْمُحْسِنِينَ(١٢٠) وَلا
الصفحه ١٠٤ : من الأمور ويحتمل أن يريد (الْأَمْرَ) الذي هو مصدر أمر يأمر ، وتدبيره لا إله إلا هو إنما هو
الإنفاذ
الصفحه ١١٥ : يقتدننا الخرد
الخذالا
وفي مصحف أبي بن
كعب «كأن لم تغن بالأمس وما كنا لنهلكها إلا بذنوب أهلها كذلك