الصفحه ٤٢٢ : ارتد ولحق بمكة ومات ، ثم لفظته الأرض ، وإلا فهذا
القول يضعف لأن الكاتب المشهور الذي ارتد لهذا السبب
الصفحه ٤٥٩ : آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢].
قال القاضي أبو
محمد : ونقتضب شيئا من الدليل على أنه لا
الصفحه ٤٦٣ : وَتَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ
قَلِيلاً (٥٢) وَقُلْ لِعِبادِي
يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ
الصفحه ٤٦٤ : (الَّتِي
هِيَ أَحْسَنُ) فقالت فرقة : هي لا إله إلا الله ، ويلزم على هذا أن يكون
قوله (لِعِبادِي) يريد به
الصفحه ٤٦٧ : :
(وَإِذْ
قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي
أَرَيْناكَ إِلاَّ
الصفحه ٤٧٩ : والاختصار. لأن الشفاعة في المذنبين لم تكن إلا بعد الحساب والزوال من
الموقف ، ودخول قوم الجنة ودخول قوم النار
الصفحه ٤٩٤ : اللهصلىاللهعليهوسلم قال : ألا أخبركم بسورة عظمها ما بين السماوات والأرض ولمن
جاء بها من الأجر مثل ذلك؟ قالوا : أي سورة
الصفحه ٥٠١ : اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَما يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللهَ فَأْوُوا إِلَى
الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ
الصفحه ٥٠٧ : بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمارِ فِيهِمْ
إِلاَّ مِراءً ظاهِراً وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ
الصفحه ٥٠٩ :
تَقُولَنَ) وهذا قول حكاه الطبري ورد عليه ، وهو من الفساد بحيث كان
الواجب ألا يحكى ، وقوله
الصفحه ٥٢١ :
وَيْلَتَنا ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ
أَحْصاها وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا
الصفحه ٥٢٤ : علم متحقق ، لكنه لم يقع ذلك المظنون ، وإلا ، فقد يقع ويحسن ، لا يكاد توجد
في كلام العرب العبارة عنه
الصفحه ٥ : الْأَكْبَرِ) أيام منى كلها ، ومجامع المشركين حيث كانوا بذي المجاز وعكاظ
حين نودي فيهم ألا يجتمع المسلمون
الصفحه ٦ : الناس بأربعة أشياء ، وهي :
لا يحج بعد العام
مشرك ، ولا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة ، وفي بعض الروايات ولا
الصفحه ٧ : » بالفتح ، وانظره فإنه مختلف في جوازه ، لأن حكم «أن» رفع حكم
الابتداء إلا في هذا الموضع وما أشبهه ، وهذا