الصفحه ٦٠ : علينا ، ما مثلنا ومثلهم إلا كما قال الأول : سمن كلبك يأكلك ، ولئن رجعنا
إلى المدينة ليخرجن الأعز منها
الصفحه ٨٠ : ء وتعذيب من شاء لا رب غيره ولا
معبود سواه ، وقرأ عاصم وعوام القراء والناس في كل قطر إلا بالمدينة «والذين
الصفحه ١٤٣ : وأبو جعفر وأهل المدينة وأبو عمرو وعيسى وعاصم ، وقرأ جمهور عظيم
بالهمز ، ثم جزم الله الخبر بقوله (لَقَدْ
الصفحه ٤٠٤ :
عباس وأبي رجاء وشيبة بن نصاح وأكثر أهل المدينة ، أي يتجاوزون الحد في معاصي الله
عزوجل.
قوله عزوجل
الصفحه ٤٢٧ :
مدنية ، وإن كانت مكية فهو الجوع فقط ، وذكر الطبري أنه القتل ببدر ، وهذا يقتضي
أن الآية نزلت بالمدينة
الصفحه ٤٦٦ : قَرْيَةٍ) الآية : أخبر الله تعالى في هذه الآية أنه ليس مدينة من
المدن إلا هي هالكة قبل يوم القيامة بالموت
الصفحه ٤٨١ : ، فمر على حرث بالمدينة ، ويروى على خرب ، وإذا فيه جماعة
من اليهود ، فقال بعضهم لبعض : سلوه عن الروح
الصفحه ٤٩٥ : يهود بالمدينة ، فقالوا لهما سلاهم عن محمد وصفا لهم صفته ، فإنهم أهل
الكتاب الأول ، وعندهم ما ليس عندنا
الصفحه ٥١١ :
جدرانه وهو في فلاة من الأرض حزنة وبأعلى حضرة غرناطة مما يلي القبلة آثار مدينة
قديمة رومية يقال لها مدينة
الصفحه ٦ : عتاب بن أسيد وقضى أمر
حنين والطائف وانصرف إلى المدينة فأقام بها حتى خرج إلى تبوك ، ثم انصرف من تبوك
في
الصفحه ١٣ : بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) ، قال الحسن بن أبي الحسن : المراد من المدينة ، وهذا
مستقيم كغزوة أحد والأحزاب
الصفحه ٢٩ : ، وقال الأحنف بن قيس : دخلت مسجد
المدينة وإذا رجل خشن الهيئة رثها يطوف في الحلق وهو يقول : بشر أصحاب
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوسلم المدينة ، ولا كان عند تمام الحج لأنه في كسر شهر ، وأما
الأربعة الحرم فهي ذو القعدة وذو الحجة
الصفحه ٣٤ : الآية هو للقبائل وللمؤمنين الذين كانوا
بالمدينة ، وخص الثلاثة كعب بن مالك ومرارة بن الربيع وهلال بن أمية
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم ، والإشارة إلى خروج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى المدينة وفي صحبته أبو بكر ، واختصار